1:06 دعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان اول ما دعاء اليه الناس توحيد الله وعدم الشرك به وترك عبادة الصخور والاشجار وترك الزنا ورد السلام والاخلاق الحسنة ....الخ اما قولك ان النبي محمد دعا الناس الاغنياء لتقسيم امولهم على الفقراء فانت مخطئ !!!! اقراء جيدا وطلع جيدا ثم تكلم على تاريخنا العظيم وتكلم بطريقة محترمة ودع السخرية في الكلام
@@حسنعبدالله-و2ض روايات الشروط العمرية ثلة من كبار العلماء قد صححوها .. لا بل تلقاها الائمة بالقبول لوقوعها تاريخياً ..! 52037 - كتبت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى الشام وشرط عليهم فيه أن لا يحدثوا في مدينتهم ولا ما حولها ديرا ، ولا كنيسة ، ولا قلية ، ولا صومعة راهب ، ولا يجددوا ما خرب منها ولا يمنعوا كنائسهم أن ينزلها أحد من المسلمين ثلاثة ليال يطعمونهم ، ولا يؤوا جاسوسا ولا يكتموا غشا للمسلمين ، ولا يعلموا أولادهم القرآن ، ولا يظهروا شركا ، ولا يمنعوا ذوي قراباتهم من الإسلام إن أرادوه ، وأن يوقروا المسلمين ، ويقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس ، ولا يتشبهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم في قلنسوة ، ولا عمامة ، ولا نعلين ، ولا فرق شعر ، ولا يتكلموا بكلام المسلمين ، ولا يتكنوا بكناهم ، ولا يركبوا سرجا ، ولا يتقلدوا سيفا ، ولا يتخذوا شيئا من السلاح ، ولا ينقشوا خواتيمهم بالعربية ، ولا يبيعوا الخمور ، وأن يجزوا مقادم رؤوسهم ، وأن يلزموا زيهم حيث ما كانوا ، وأن يشدوا الزنانير على أوساطهم ولا يظهروا صليبا ولا شيئا من كتبهم في شيء من طرق المسلمين ، ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم ، ولا يضربوا ناقوسا إلا ضربا خفيفا ، ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين ولا يخرجوا سعانين ، ولا يرفعوا مع موتاهم أصواتهم ، ولا يظهروا النيران معهم ، ولا يشتروا من الرقيق ما جرت عليه سهام المسلمين ، فإن خالفوا شيئا مما شرطوه فلا ذمة لهم ، وقد حل للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق الراوي: عبد الرحمن بن غنم المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 7/346 خلاصة الدرجة: احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) 211553 - كتبت لعمر بن الخطاب حين صالح نصارى الشام وشرط عليهم فيه ألا يحدثوا في مدينتهم ولا حولها ديرا ولا كنيسة ولا قلية
@ahshdhdh4227
3 жыл бұрын
@@حسنعبدالله-و2ض 211553 - كتبت لعمر بن الخطاب حين صالح نصارى الشام وشرط عليهم فيه ألا يحدثوا في مدينتهم ولا حولها ديرا ولا كنيسة ولا قلية ولا صومعة راهب ولا يجددوا ما خرب منها , ولا يمنعوا كنائسهم أن ينزلها أحد من المسلمين ثلاث ليال يطعمونهم , ولا يأووا جاسوسا , ولا يكتموا غشا للمسلمين , ولا يعلموا أولادهم القرآن , ولا يظهروا شركا , ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوه , وأن يوقروا المسلمين , وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس , ولا يتشبهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين , ولا فرق شعر ولا يتسموا بأسماء المسلمين , ولا يتكنوا بكناهم , ولا يركبوا سرجا , ولا يتقلدوا سيفا , ولا يتخذوا شيئا من سلاح ولا ينقشوا خواتمهم بالعربية , ولا يبيعوا الخمور , وأن يجزوا مقادم رؤوسهم , وأن يلزموا زيهم حيث ما كانوا وأن يشدوا الزنانير على أوساطهم , ولا يظهروا صليبا , ولا شيئا من كتبهم في شيء من طرق المسلمين , ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم ولا يضربوا بالناقوس إلا ضربا خفيفا , ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين , ولا يخرجوا شعانين , ولا يرفعوا مع مواتهم أصواتهم , ولا يظهروا النيران معهم , ولا يشتروا من الرقيق ما جرت عليه سهام المسلمين , فإن خالفوا شيئا مما شرطوه فلا ذمة لهم , وقد حل للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق الراوي: عبدالرحمن بن غنم الأشعري المحدث: عبد الحق الإشبيلي - المصدر: الأحكام الصغرى - الصفحة أو الرقم: 600 خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد]
@ahshdhdh4227
3 жыл бұрын
@@حسنعبدالله-و2ض تفسير الامام ابن جرير الطبري : { حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَة } وَالْجِزْيَة : الْفِعْلَة مِنْ جَزَى فُلَان فُلَانًا مَا عَلَيْهِ : إِذَا قَضَاهُ , يَجْزِيه . وَالْجِزْيَة مِثْل الْقِعْدَة وَالْجِلْسَة . وَمَعْنَى الْكَلَام : حَتَّى يُعْطُوا الْخَرَاج عَنْ رِقَابهمْ الَّذِي يَبْذُلُونَهُ لِلْمُسْلِمِينَ دَفْعًا عَنْهَا . وَأَمَّا قَوْله : { عَنْ يَد } فَإِنَّهُ يَعْنِي : مِنْ يَده إِلَى يَد مَنْ يَدْفَعهُ إِلَيْهِ , وَكَذَلِكَ تَقُول الْعَرَب لِكُلِّ مُعْطٍ قَاهِرًا لَهُ شَيْئًا طَائِعًا لَهُ أَوْ كَارِهًا : أَعْطَاهُ عَنْ يَده وَعَنْ يَد ; وَذَلِكَ نَظِير قَوْلهمْ : كَلَّمْته فَمًا لِفَمٍ وَلَقِيته كِفَّة لِكِفَّةٍ , وَكَذَلِكَ أَعْطَيْته عَنْ يَد لِيَدٍ . وَأَمَّا قَوْله : { وَهُمْ صَاغِرُونَ } فَإِنَّ مَعْنَاهُ : وَهُمْ أَذِلَّاء مَقْهُورُونَ , يُقَال لِلذَّلِيلِ الْحَقِير : صَاغِرًا. تفسير الجلالان : "قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِر" وَإِلَّا لَآمَنُوا بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّه وَرَسُوله" كَالْخَمْرِ "وَلَا يَدِينُونَ دِين الْحَقّ" الثَّابِت النَّاسِخ لِغَيْرِهِ مِنْ الْأَدْيَان وَهُوَ دِين الْإِسْلَام "مِنْ" بَيَان لِلَّذِينَ "الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب" أَيْ الْيَهُود وَالنَّصَارَى "حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَة" الْخَرَاج الْمَضْرُوب عَلَيْهِمْ كُلّ عَام "عَنْ يَد" حَال أَيْ مُنْقَادِينَ أَوْ بِأَيْدِيهِمْ لَا يُوَكَّلُونَ بِهَا "وَهُمْ صَاغِرُونَ" أَذِلَّاء مُنْقَادُونَ لِحُكْمِ الْإِسْلَام. تفسير الامام البغوي: وذلك: قوله تعالى: قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ، قال مجاهد: نزلت هذه الآية حين أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال الروم، فغزا بعد نزولها غزوة تبوك. وقال الكلبي : نزلت في قريظة والنضير من اليهود، فصالحهم وكانت أول جزية أصابها أهل الإسلام، وأول ذل أصاب أهل الكتاب/ بأيدي المسلمين. قال الله تعالى: قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ، فإن قيل: أهل الكتاب يؤمنون بالله واليوم الآخر؟ قيل: لا يؤمنون كإيمان المؤمنين، فإنهم إذا قالوا عزيز ابن الله والمسيح ابن الله، لا يكون ذلك إيمانا بالله. ولا يحرمون تفسير شرح القدير للشوكاني : قوله: وهم صاغرون في محل نصب على الحال، والصغار الذل. والمعنى: إن الذمي يعطي الجزية حال كونه صاغراً، قيل: وهو أن يأتي بها بنفسه ماشياً غير راكب ويسلمها وهو قائم، والمتسلم قاعد. وبالجملة ينبغي للقابض للجزية أن يجعل المسلم لها حال قبضها صاغراً ذليلاً. الى قوله : عن سعيد بن جبير في قوله: قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله يعني الذين لا يصدقون بتوحيد الله ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله يعني الخمر والحرير ولا يدينون دين الحق يعني دين الإسلام من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون يعني مذللون. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله: عن يد قال: عن قهر. وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان بن عيينة في قوله: عن يد قال: من يده ولا يبعث بها غيره. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن أبي سنان في قوله: عن يد قال: عن قدرة. وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله: وهم صاغرون قال: يمشون بها متلتلين. وأخرج ابن أبي حاتم عنه قال: يلكزون. وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن سلمان في الآية قال: غير محمودين. وجاء في الوجيز في تفسير القران العزيز : قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر يعني : كإيمان الموحدين ، وإيمانهم غير إيمان إذا لم يؤمنوا بمحمد ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله يعني : الخمر والميسر ولا يدينون دين الحق لا يتدينون بدين الإسلام حتى يعطوا الجزية وهي ما يعطى المعاهد على عهده عن يد يعطونها بأيديهم ، يمشون بها كارهين ، ولا يجيئون بها ركبانا ، ولا يرسلون بها وهم صاغرون ذليلون مقهورون يجرون إلى الموضع الذي تقبض منهم فيه بالعنف ، حتى
@ahshdhdh4227
3 жыл бұрын
@@حسنعبدالله-و2ضالا. هااااب في الاسلام الآية رقم 4 من سورة محمّد : “فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ”. من الواضح أنّ النّص يدعو إلى أمرين قطع الرّؤوس ثمّ الأسر و التّنكيل و إذلال العدوّ وهو ما نشاهده في مختلف عشرات الفيديوهات التي يُعدم فيها أبرياء. 2/ الآية 29 من سورة التّوبة : “قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”. و هذه الآية تلخّص مجموعة الإعافات الدّينيّة التي تجعل الفرد يرتكب مثل هذه الجرائم، دعوة إلى قتال غير المسلم (إنتفاء قيم التّسامح و الإنسانيّة) ثمّ التّجييش بالإنطلاق من مسلّمة مفادها أنّ الإسلام هو الدّين الحق ليزيد إقتناع معتنقيه بضرورة سفك الدّماء لإعلاء الدّين الحق. وفي حالة إستسلام العدوّ فإنّه يقع تخييره بين القتل و الجزية و قد كانت هذه أكثر المظاهر التي تدلّ على إغتصاب حقوق الآخر وهو ما يطبّقه أنصار “الدّولة الإسلاميّة” في كلّ عمليّة. فأرض الكفّار هي أرض جهاد ومحاربتهم تكون بشتّى الطّرق (أحداث باريس الأخيرة خير دليل على ذلك) 3/ الآية 84 من سورة النّساء : “فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا”. كأغلب آيات القتال نلاحظ الدّعوة إلى تحريض المؤمنين وهي الوسيلة التي يتّبعها الإرهابيّون من خلال ضخّ أموال طائلة لإنشاء قنوات تلفزيّة، مواقع واب و مجلاّت هدفها الأساسيّ تطبيق مثل هذه الآيات من خلال الدّعوة إلى الجهاد و سفك دماء الكفّار لإعلاء الرّاية السّوداء. من خلال 3 آيات فقط يمكن أن نلاحظ الكمّ الهائل من الحقد و الكراهيّة التي تحتوي عليها هذه النّصوص و التي تُعْتَبَرُ مرجعا للإرهابيّين. فأبجديّات القتل والإرهاب موجودة بكثافة في الموروث الإسلاميّ وهذا من الأسباب الرّئيسيّة التي تؤدّي إلى إقتناع الشّباب بهذا الخطاب و إعتقادهم أنّهم يهبّون لنصرة دينهم. خرافة الإسلام المعتدل يخرج علينا في المنابر الإعلاميّة مجموعة من المفكّرين الذين يتشدّقون بخرافة “الإسلام المعتدل” وهذه الظّاهرة عموما على إختلاف مدارسها الفكريّة فهي تحاول إيجاد طريقة للتّعايش بين الإسلام و الدّيموقراطية، و لكن فشل معظم التّجارب - التي بدأت في العالم العربي منذ أكثر من قرن - بات واضحا. و ذلك راجع أساسا إلى طغيان الخطاب المتشدّد وتغييب و تهميش أطروحات العديد من أعلام الفكر الذين حاولوا تجديد الموروث الإسلامي (محمّد أركون، جورج طرابيشي، هشام جعيّط، محمّد الطالبي …) و هم مجموعة من المفكّرين الذين حاولوا “إنقاذ الإسلام” ولكنّهم للأسف فشلوا في ذلك بل منهم من قضّى حياته منفيّا كنصر حامد أبو زيد مثلا. وهو أكبر دليل على إنتصار ثقافة الموت وانتشار مرض الإسلام وهو التّشدد كما بيّن ذلك الشّاعر و المفكّر الرّاحل عبد
Пікірлер: 159