كلمات أحمد الحريري - لحن محمد الجزيري
المطربة سلاف كانت من مطربات الصف الأول في تونس و لا تزال و كان لها تعاون كبير مع شعراء الأغنية الليبية و ملحنيها و إسهامات في الأغنية الليبية بشكليها التقليدي و الحداثي شأنها في هذا شأن كبار مطربات تونس كنعمة و علية و زهيرة سالم و حسيبة رشدي و بعض أعمال عميدة الأغنية التونسية صليحة و غيرهنّ ، و الأغنية ليبية الكلمة و النغم و شاعرها من أهم شعراء الأغنية الليبية في النصف الثاني من القرن العشرين على الإطلاق و هو من أبرز أصحاب المشروع الحداثي لكلمة الأغنية الليبية و قد حظي بشهرة منقطعة النظير بين كتّاب الأغنية الليبية لا نخشى أن نقول بما لم يحظ به من سبقه و من تلاه ، و ملحن الأغنية من أبرز مطربي المرحلة التي أسلفنا ذكرها و هو من عائلة فنية اختلفت نشاطاتها و مساهماتها الفعالة في الأغنية الليبية بين الغناء الديني و العاطفي ، و رغم أنه ملحن مقلّ إلا أن أعماله كلها تتمتع بشعبية واسعة في ليبيا و تعدى بعضها إلى تونس و دول المغرب العربي - الأغنية مقام بياتي من أعمال 1968م
نعديك يـــــا سيّات ريدي الغالي
و نقابلك بالصبر فيمـا جرى لي
من أجل غرامي
نصبر على السيات طول ايامي
نقبل خطـــا ريدي نداري ملامي
نرضى بمكتوبـــي و حيرة بالي
نرضى بيها
سيـــــات ريدي تهون و نداريها
من أجل حبـــــــي ما نفكر فيها
و لا نعدها ف ايام عمري التالي
مسير منايا
رغم الخطـــا يرجع يعيش معايا
و الوقت يكتب فرحتـــي و هنايا
و العمر يزهى و عيشتي تحلالي
Негізгі бет سلاف / ريدي الغالي
Пікірлер: 100