احذروا من الفضول الذي يجر الى قراءة هذا الكتاب ،دمار شامل لحياتك ومتاهة لن تستطيع الخروج منها فاحذروا ،يكفي أن تَعلُّم السحر فقط كُفر ، حتى وإن لم يعمل به .
@خالد-ذ5ض1ش
3 жыл бұрын
قريتها ؟
@محمدالهاشمي-ذ6ل
3 жыл бұрын
@@خالد-ذ5ض1ش طيب لبسوك الجن ؟
@خالد-ذ5ض1ش
3 жыл бұрын
@@محمدالهاشمي-ذ6ل مافهمت ؟ ،، انا اسال هل قريتها او لا اخوي
@mohammadabuabdullah9897
2 жыл бұрын
الكتاب شفته وحاولت اقرأة لاكن ماعرفت حروف غريبه وملخبطه غير مفهومه
@nasser5229
2 жыл бұрын
ماله شغل قراءة الكتاب في فرق بين القراءة والعمل فيها
@اغسليديكياهذا
4 жыл бұрын
الله عليك جيت على الوقت ، لا تنسوا تقاطعوا فرنسا يا مسلمين فرنسا مركز الإفساد
@azoozal7747
4 жыл бұрын
ولا تنسى خليفتك قردوغان امير الدعاره والمخنثون
@سيفالملوك-ث5ت
4 жыл бұрын
نعم فرنسا وتركيا بقيادة خليفة المثليين
@testplay9628
3 жыл бұрын
@@azoozal7747 نعم بالفعل تركيا أولا فرنسا لم تفعل لنا شي
@yazidmo9399
3 жыл бұрын
@@testplay9628 لم تفعل شي؟؟؟ انت عايش معانا فنفس الكوكب؟ لاحول ولا قوة الا بالله
@yazidmo9399
3 жыл бұрын
@@azoozal7747 اردوغان وغيره كلهم كلام بس ولا أحد يتجرأ يتخذ قرار صارم حسبنا الله....
@english4760
3 жыл бұрын
. أتوسل إليك يا الله بحق إسمك الأعظم أن ترزق صاحب اليد التي تضغط لااااايك واشتراك فرحة يسجد لها باكيآ ورزق لا ينتهي
@asteroid2sky
3 жыл бұрын
لايك تعتبر مصلحه شخصية , وأنته تدعو دعوه ليسة خالصه لله ,واليوزر الذي تستخدمه (ضحك نظيف ) روح روح الله يستر عليك
@user-dn8jk8tg6m
3 жыл бұрын
اذا تبغى كثير ناس تشترك عندك احذف بعض الفيديوهات اللي رافعها علشان لاتكسب اوزار الناس اللي تشوفها وتظل ع رقبتك ليوم القيامة ، اللهم بلغت اللهم فاشهد
@hamdanmothna7849
2 жыл бұрын
عندنا شخص عندما قراء هذا الكتاب فقد عقله وأصيب بالجنون أخوكم من اليمن وأعوذ بالله من الشرك ومن السحر ومن كل مايقرب اليهما من علم أو قول او عمل
@HamzaEzzit
8 күн бұрын
انا قراته ولم يحدث لي شيئ هذا الكتاب يركز على الرياضيات والجداول السحرية المعروفة منذ القدم قبل البوني لان الانسان كان جاهل
@Lomatino
3 жыл бұрын
” انما صنعوا كيد ساحر، ولا يفلح الساحر حيث اتى"
@نوافالجهني-ع6ح
2 жыл бұрын
الله محيك ياغالي
@yaserali1877
2 жыл бұрын
الطائر المهاجر هكذا وصفه الله (كيد ساحر) اي صرف الناس عن الحقيقة .كما قال تعالى(انه من كيدكن ان كيدكن عظيم) عندما ارادت امرأت العزير صرفهم عن الحقيقة باتهام نبي الله يوسف عليه السلام . وعلى هذا فقس
@محمدالجهني-م6ف
2 жыл бұрын
@@yaserali1877 قس عقلك
@دايخمنالدنيا
11 ай бұрын
انما صنعوا كيد الله ولا يفلح الله حيث اتى
@احمدعربي-ح8م
4 жыл бұрын
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم....
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@Habibiz1
3 жыл бұрын
@@mawaddah6923 يعني مافي جن؟
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
@@Habibiz1 نعم مافي جن ولا سحر بالمعنى المشهور عندنا اليوم، حفظك الله.
@Habibiz1
3 жыл бұрын
@@mawaddah6923 وماخلقت الجن والانس إلا ليعبدون!!؟
@تَحِيّة-سعيد
3 жыл бұрын
@@mawaddah6923 مع نفسك
@ريفالجنوبالسعودي
4 жыл бұрын
اخي عمر يوجد اشخاص ضعاف النفوس ربما اعطيتهم مايريدون على طبق من ذهب فتبرأ منهم او الغي الحلقه وهذي والله نصيحه من اخ لاخيه فربما تأخذ ذنوب بلاعلم اللهم اني بلغة اللهم فشهد
@droxbox6112
4 жыл бұрын
الله في كتابه ذكر السحر ولا اظن يوجد مؤمن لايعرفه... ولا اظن يوجد احد يريد تعلم السحر ولم يجد الجواب حتى نزول المقطع.... تعبت من تفاهت (ضعاف النفوس)
@ahmadkholaif8477
3 жыл бұрын
هذا تحسس زائد من بعض المتابعين لا داعي له. كلام الاخ عمر واضح و لا لبس فيه. هو يقدم الكتاب و يعرّج على ما جاء فيه
@issss_AL-RASHIDI...
3 жыл бұрын
بس معرفة بعض من حقايق كتاب شمس المعارف
@essa.obaid.alenizi
3 жыл бұрын
اصلاً بيان الشر مطلوب احد الصحابه رضي الله عنه يسأل النبي صل الله عليه وسلم عن الشر مخافة الوقوع فيه فبيان شر هذا الكتاب وانه شركي ويأتي بطرق تنطلي على ضعيف العقيده ان يقع وذكر اسماء عفاريت على انهم ملائكه كذب وبهتان على الله وعلى الملائكه الذين عصمهم الله من الوقوع بالذنوب ويعظمون الله وحده كذب وبهتان وشر مستطير وذكر للحق بقصد الباطل نحن للإسف فينا من يظن بعض السحره او يسمونهم الروحانيين انهم صادقين ومؤمنين يخدعون الناس بإظهار القرآن وبعض الاذكار الظاهره ويخدع المسلمين بها وهو يضمر الكفر وطلب العون من الشياطين الجن الذين يكرهون بني آدم ويسعون جاهدين لإقاعه في الشرك والكفر بالله
@vehement-critic_q8957
3 жыл бұрын
@@droxbox6112 لكنه قد يقع في الشرك ألم ينهانا الرسول - صلى الله عليه وسلم - من أن لا نأتي عراف أو كاهن وحتى ما يجوز تقرى الأبراج وهذا أشبه بمن يزور كاهن، ما تسوى كفر أعوذ بالله وشفايدة الفيديو تسليط الضوء عليه استغفر الله العظيم ويقسم بأسمائهم
@96761865
4 жыл бұрын
تمنيت لو نهيت عن قراءته وحذرت أكثر من هذا التعمق في التفاصيل التي قد ترفع منسوب الفضول في البعض لقراءة الكتاب ... الله المستعان .
@حسينزايد-ذ3خ
3 жыл бұрын
خلهم لي بغى طريق الخير موجوده والعكس صحيح وهذا الوقت كشف المستور
@96761865
3 жыл бұрын
@@droxbox6112 حبيبي نحنا وين والقراءة وين !؟ كتاب مليء بالشرك والسحر واستحظار الشياطين ماذا تحتاج منه لتقرأه ؟! هل انعدمت الكتب من على وجه الأرض لكي لا تجد إلا كتاب فاسد كهاذا !؟ بعض القراء بهم يا عزيزي
@M1997x
3 жыл бұрын
@@حسينزايد-ذ3خ ما اظن فيه خير وهو كله شرك وسحر
@Lotfllahal3ali
3 жыл бұрын
@@96761865 👍👍👍👍👍
@khalidahmedbaitsaid364
3 жыл бұрын
اوافقك الرأي اخي... جزاكم الله خير صاحب التعليق وبن الذيبان على المعلومات المثرية والبحث المتواصل لاستلخاص اهداف الكتب. غلطة الشاطر بألف بن ذيبان وبالفعل الناس احيانا تقتلها الفضول ويكون في لحظات الضعف انا عن نفسي اول مرة اسمع عن شمس المعارف تخبلت وصرت ادور الكتاب كما المجنون بس الحمدلله اني ما حصلت الكتاب ولا اكون في خبر كان من الخبث الي في الكتاب.... كتاب مضر ولا فيه اي نوع من المنفعة للقارئ او المستمع ويشهد ع كلامي الكثير.. ابحث في اليوتيوب ويمكن اغلب الي يتكلمون عن الكتاب بيقولو لا تقرأ الكتاب
@english4760
3 жыл бұрын
. أتوسل إليك يا الله بحق إسمك الأعظم أن ترزق صاحب اليد التي تضغط لااااايك واشتراك فرحة يسجد لها باكيآ ورزق لا ينتهي
@florakheira13
3 жыл бұрын
كتاب تركه أحسن من قربه بكثير فضلاله واضح أللهم أكفنا شر مخلوقاتك
@z.d.f6157
4 жыл бұрын
هذا كتاب ملعون انا سمعت من صديق يقول هذا كتاب كله سحر يعني الغشيم اذا يقرأه ممكن يحضر جن وما يعرف يصرفه نسأل الله العافيه لان فيه طلاسم واسماء ابتعدوا عن هكذا كتب مشبوهه كلها شعوذه و ربما يهوديه او خليط الله اعلم المشبوه اتركه
@imabdullahm
4 жыл бұрын
يهوديه !
@KlNGkhaled
3 жыл бұрын
يهودية وثنية
@issss_AL-RASHIDI...
3 жыл бұрын
تقريبا ذكر من أسماء الجن يحضرون والأفضل عدم معرفة أسماهم
@امعبدالرحمن-ص4ت7ص
3 жыл бұрын
انا سمعت قصص من رقاه ثقات قالوا نفس الكلام
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@abubakerjandan
4 жыл бұрын
هذا نوع من التصوف الخيالي يدخلون عليها محبة آل البيت ومن ثم بعض ما يسمى الدين الروحاني فهو نوع من السحر والجن والشرك بالله ومع الآسف هذا الشيء موجود في الدول العربية مع كل آسف وخاصة الدول التي يكثر فيها التصوف وأن لديهم علم وما يطلق عليه علم الأسرار وأيضا الدخون والبخور التي بها روائح كريهة وهو مع الأسف عبدة الشيطان بدون قصد ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم معلومات قيمة ومفيدة أستاذ عمر ما قصرت الله يعطيك الصحة والعافية ويحفظك دائما مبدع ورائع مع كل فيديو
@omar-theban
4 жыл бұрын
بالعفل 👌🏻
@abber992
4 жыл бұрын
@@omar-theban بالعفل شكلة أثر عليك الكتاب ياابوذيبان بالفعل الله يهديك
@llloo378
4 жыл бұрын
@@omar-theban بالعفل✔️ بالفعل ❌
@احمدالعراقي-غ7س1ذ
4 жыл бұрын
@@abber992 بالفعل 😂🤣
@OUEQ
4 жыл бұрын
تماما
@بيطاالفا
3 жыл бұрын
هل تعلم أخي المواطن الخليجي شركة توتال للزيوت بالخليج رقم اعمالها السنوي 50 مليار دولار ، يكفي مقاطعة لمدة شهرين تدخل فرنسا في أزمة
@sali8759
3 жыл бұрын
قاطعها انت مالك علاقه بغيرك
@Ammmkgg
3 жыл бұрын
وهل تعلم ان من يستخرج غاز قطر هي شركة توتال اذهب وانصحهم فنحن مقاطعون ☺️
@mutfaeel
3 жыл бұрын
لا، بل له علاقة، وكل ناصح، ونبي الرحمة نبينا جميعا.
@naser_ali
3 жыл бұрын
@@sali8759 لاتقاطعها انت مالك علاقة بغيرك
@ism4rtg4mer
3 жыл бұрын
ولماذا الخليجي بالتحديد 😅
@akthambader257
3 жыл бұрын
ولقد علمو لمن اشتراه ما له في الاخرة من خلاق ولبئس ما شرو به انفسهم لو كانو يعلمون
@محمداحمدالسليماني-ن7ث
9 ай бұрын
حذاري لكل مسلم من باب الفضول أن يقتني مثل هذا الكتاب أو يقرأه فإني عرفت أناس كانوا على خيروانحرفوا وانجرفوا فهذا الكتاب كتاب العمى والضلال بعد الهدى ٠
@ksa-707
4 жыл бұрын
اعوذوا بكلمات الله التامات من شر ماخلق
@96761865
3 жыл бұрын
لا تكون (أعوذوا) طلاسم بعد !؟...
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@mr.winner6187
3 жыл бұрын
مادامكم متجمعين هنا صلوا على رسول الله اللي علمنا و أرشدنا و انقذنا الله به من الظلمات إلى النور. اللهم صَل و سلم و بارك على حبيبنا و سيدنا و قرة أعيننا محمد بن عبدالله ما ذكره الذاكرون و ما غفل عن ذكره الغافلون اللهم وفقنا لنسير على هديه. فالحب الحقيقي له باتباعه.
@Samref548
Жыл бұрын
ملحوظ وجود عدد من التعليقات على الفيديو متفرقة تحاول الإيحاء بطريقة (.. أنا قرأت الكتاب ولم يحصل شيء .......أو أنا قرأته و عادي .....أو أنا كل يوم لا أنام إلا قبل أن أقرأ صفحتين منه .....والخ) - أو حتى بعض التشجيع المباشر على قراءته احذروا فهؤلاء حسبي تماما أنهم كذابين كذبًا مبينًا و لا يبعُد أن يكونوا في الحقيقة شياطين إنس أو حتى سحرة - وهذه والله ليست مبالغة! ؛ فهذه الطريقة الخبيثة جدًا أعرفها ويعرفها غيري... وهي كما قال الله تعالى ((وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَىٰ أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ ۖ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ)) فانتبهوا رعاكم الله ولا تصدقوا أمثال هؤلاء فيضلوكم ويهلكوكم أعلم أنه من الممكن أن لا يكون جميع من علق بمثل هذا على صفة واحدة تماما ..ربما بعضهم جاهل....أويحكي تجربة مرت به لم يفهمها .. أو غيره لكن هناك طرف خبيث منهم متأكد تمامًا من وجوده فاحذروا حفظكم الله والبعض الذي يقول .....( أصلا لا يوجد شيء اسمه سحر وهذه خرافات دينية .وما أدري ايش...).لعل أغلبهم جاهل أو ضال .. لكن في النهاية يخدم نفس الغرض الأول فالحذر إخواني وأخواتي المسلمين والمسلمات جنبنا الله السوء أجمعين لاحظت هذا فكان لا بد من التنبيه عليه والله من وراء القصد ~
@Samref548
Жыл бұрын
قصتي كتبتها مرارً وتكرارً .... لكن أذكّر أن الغرض من إعادة نشرها - إن شاء الله - خير ، وهو تجنيب إخواني وأخواتي أن يصيبهم السوء وأن يكونوا بحول الله وقوته في خير وسعادة ________________________________ لم أكمل المقطع بعد الدقيقة 6:45 ولا أنصح أي أحد بإكماله أو مشاهدته . فقط لمن لا يعلم ، أو يظن أن قراءة هذا الكتاب أو الاطلاع عليه أمر عادي مثل أي كتاب آخر ، قبل عدة سنوات كنت في المرحلة الثانوية وفي إجازة منتصف السنة الدراسية وكان لدي وقتها فراغ شديد ( وفعلًا الفراغ قاتل بكل معنى الكلمة) ، للأسف اتبعت خطوات الشيطان وبدافع الفضول قررت الاطلاع على ذلك الكتاب ، في البداية كنت نيتي أن أحمل الكتاب على الهاتف وأطلع عليه ، لكن لم أفعل كما سيتبين . دخلت أحد المواقع التي تتحدث عن الكتاب وتعطي نبذة عنه وتعرض كذلك بعض الصفحات من الكتاب على الموقع بالاضافة لرابط تحميل الكتاب كاملًا ، ولن تصدقوا !! ، بعد أن قرأت النبذة عن الكتاب والمؤلف بدأت أنظر ( فقط مجرد نظر) للصفحات المعروضة على الموقع واقرأ بعض الكلام المكتوب فيها ( قراءة ذهنية دون تحريك اللسان أو الفم ) "كان الكلام يحتوي كما لو أنها بدايات ذكر شرعي وإذ في وسطها استعانة بأسماء شياطين ، من لا يعلم قد يحسبها أسماء ملائكة في البداية" إلا ودبّ الرعب الشديد في في نفسي وشعرت بخوف غير مبرر لدرجة لا توصف ، وتسارعت ضربات قلبي بشدة ؟!!، توقفت مباشرة عن القراءة بل وأغلقت الموقع كله ، وتركت الهاتف . في البداية حاولت أن اقنع نفسي أن ما أصابني من الخوف والهلع بسبب ماسمعته وقرأته عن الكتاب ، لكن ظل الرعب والهلع مستمرًا حتى بعد الساعة ! والساعتين !! من انتهاء الأمر . فأيقنت في النهاية أن ذلك بسبب القراءة ( الذهنية) والنظر لذلك السحر الشركي . وقد شرعت فورًا عندما قطعت القراءة وأغلقت الموقع في قراءة المعوذات وآية الكرسي بصوت مرتفع عدة مرات ومن ثم جلست اقرأ أذكار المساء ( وكان وقت العصر ) ، وظللت بقية اليوم أرقي نفسي واقرأ المعوذات عدة عشرات المرات ، حتى اطمأنت نفسي وهدأت آخر اليوم . وفي اليوم التالي قمت بقراءة سورة البقرة كاملة بصوت مرتفع في المكان الذي وقع فيه الأمر مع المحافظة المستمرة على أذكار الصباح والمساء والنوم وغيرها والرقية المتكررة ، وبعد أسبوع تقريبًا زال كل الأثر من تلك الحادثة ولله الحمد (( وطبعًا ذكر الله تعالى دومًا مستمر)) وبالطبع كنت أخشى في حينها أن يكون قد أصابني شيء من المس أو السحر ، ولذلك حرصت بتوفيق من الله على مباشرة الرقية وتكثيف الذكر وقراءة القرآن والحمد لله تعالى أن شفاني وعافاني تمامًا من تلك الحادثة ، واستغفره وأتوب إليه أني زللت وأخطأت بالاطلاع على كتاب أعلم أنه كتاب سحر ، وقد علمت أن السحر كفرًا بالله الذي لا إله إلا هو. ووالله لم أبذل الجهد في كتابة هذا القصة إلا للتحذير الشديد أن يقع مسلم آخر في مثل ماوقعت أنا فيه أو أن يزل بدافع الفضول وبخاصة المراهقين والأطفال ، فوالله لولا أنه قد ستر أمري ولطف بي ، لم أكن أعلم إلى أين قد تؤول الأمور ، فاحذروا بارك الله فيكم . وأخيرًا أنصحك يا أستاذ عمر بكل وضوح أن تحذف هذا المقطع ، مخافة أن تحمل وزر كل من قد يطلع على هذا الكتاب بسببك . والحمد لله رب العالمين عمر حسين السيد
@Samref548
Жыл бұрын
@thinker 1981 "السحر غير حقيقي"!! من ينكر وجود السحر يكفر ويخرج من الملة الله تبارك وتعالى قال (( يعلمون الناس السحر )) سورة البقرة فانتبه لما تقول ولما تعتقد في نفسك ؛ لأن الله سبحانه هو الذي أخبر بوجوده فهو حق وموجود شئت أم أبيت ، واعتقادك أنت هنا هو الباطل هذا أولا ثانيًا في القصة التي ذكرتُها أخبرت أني -وبدون الحاجة لكلامك- اعتقدت في البداية أني بين قوسين (موسوس ) وأن هذه توهمات....وما ادري ايش لكن الحقيقة دوما كفيلة بإزهاق الباطل ؛ الهلع والخوف كان غير مبرر تمامًا ولم يأتي بالتدريج بل جاء فجأة و مرة واحدة ولم يختفي إلا بالذكر والقرآن فليس على الظن بل بالقطع هو ليس وسوسة ولا توهمات ولا شيء ، وعلى ما نبهت عليه في التعليق بلأعلى فهو ملاحظة قلتُها لها شاهد من كتاب الله ، فالله جل شأنه هو الذي يخبرنا بتلك الحيلة التي تتبعها الشياطين من أنهم يوحون لأوليائهم من الإنس ليذهبوا ويجادلوا المؤمنين ويلبسوا عليهم الخير والشر . فعلى العموم لك الحرية في تصديق ملاحظتي أو عدم تصديقها ،لكن فيما أخبر الله عنه فليس لك ولا لغيرك سوى التصديق والتسليم بكلام الله سبحانه ثالثًا وهي هامة جدا إن كنت صادقاً فيما قلت "قرأت ٥٠ كتاب سحر وما حصلي شي" فهذا كما قلت لغيرك من قبلك يدل على خلل أو مشكلة عندك أنت القارئ و ليس أن كتاب السحر نفسه جيد أو غير ضار ولهذا قياس معروف : الشخص السليم يقرأ القرآن بشكل عادي في حين أن المسحور أو الممسوس قد يقرأه فيتأذى بسبب ذلك مع أن القرآن هو القرآن نفس الأمر يكون مع كتاب السحر لكن بالعكس الشخص السليم يقرأه فيتأذى منه لكن الشخص الممسوس أو المسحور.... أو من به أذى هو من يقرأه بشكل عادي ولا يتأذى بذلك ، وكتاب السحر هو كتاب السحر أتمنى أن الصورة قد اتضحت فما قلتَه ليس بدليل ولا ينفي الضرر الذي ذكرته أنا أنه حدث والأهم لا ينفي أبدا كلام الله تعالى قبل كلامي وكلامك واذا عندك نقاش موضوعي لأي نقطة قلتُها أو تعقيب فتفضل ولا أقول في النهاية إلا أسأل الله أن يهديني ويهديك ولا يضلنا ويصرف عنا أجمعين إضلالات الشياطين ووسوتهم إنه سميع عليم رحمن رحيم
@لوسفرالملعون
3 жыл бұрын
معلومة :اسمه البوني نسبة لمدينة البونة في الجزائر و حاليا اسمها عنابة و قديما كان اسمها البونة وهذا الكتاب ممنوع في الجزائر منعا باتا و مجرد حصولك عليه جريمة تسجن عليها
@المرقمالرقيم
2 ай бұрын
بمدينة عنابة ظلت منطقة باسم البوني وهي منطقة لا تبدو نسبة الى بونة تحديدا انما الى اسم العلامة البوني لأن في الجزائر تسمى مناطقهم او بلدياتهم نسبة الى قبايلهم او أسماء اولياءهم او علماءهم او كل شخصية مميزة دفنت فيها او ولدت فيها
@titaneyousser954
Ай бұрын
ليس ممنوعا كل شيوخ الزوايا يملكونه
@crash1115
2 жыл бұрын
زوج ابنة اخي قرأه فذهب عقله وتقاعد من عمله واصبح لا يصلي نسأل الله السلامة والعافية
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@FiFa-vz3ox
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 اسكت ولا تفتي
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@FiFa-vz3ox أهل الخرافة والوهم هم الذين يجب أن يسكتوا.
@Naifzy
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 انت كاذب ومحرف لكلام الله
@ahmedworldtv
4 жыл бұрын
يا جماعه قاطعو فرنسا الهم صل و سلم علي سيدنا محمد حاشاك رسولي كيدهم
@testplay9628
3 жыл бұрын
نعم قاطعوا فرنسا
@Hassan-bo1fp
3 жыл бұрын
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
@toyoo3760
3 жыл бұрын
مقاطعينهم ومستمرين💪🏻
@safeer100
3 жыл бұрын
@عبدالله والروافض المجوس ☺
@user-dn8jk8tg6m
3 жыл бұрын
صلِّ تكتب بالشدة والكسرة وليس ياء التأنيث يرجى التعديل+ جزاك الله الف خير
@itz-_-702x
4 жыл бұрын
اتمنى لو تنزل حلقة عن النضر بن حارث و ما حدث مع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وشكرا
@sadikal2301
4 жыл бұрын
اللهم صل وسلم وبارك وتحنن على عبدك ونبيك سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ونشهدك يالله انه ادى الرساله وبلغ الأمانة ونصح الأمة وكشف الغمه اخوكم من يمن الشموخ 🇾🇪🇾🇪🇾🇪...
@tito_tito007
3 жыл бұрын
نزل حلقة زمان تقريبا
@hmoadh2
3 жыл бұрын
استغفر الله العظيم من كل ذنب اللهم اسالك العفو والعافيه بالدنيا والاخره ولا حول ولا قوة الا بلله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين اللهم صلى وسلم على نبينا محمد
@محسنفهد-ر2ح
3 жыл бұрын
هل من اجل جمع المشاهدات تثير هذا الموضوع المحرم عليك ولى المشاهد انصحك ان تحذف هذا من قناتك انا ساقاطع مواضيعك
@ألعنقاء-ق2ق
3 жыл бұрын
@@محسنفهد-ر2ح وعليش هالتعصب بالعكس انا استفاديت من كلامه لاني من زمان على هالكتاب واقراه. بس من كلام عمرذيبان أعقلت اكثر وصرت اكثر تفهمآ وبلضبط عرفت انه غير نافع... بالعكس عمر فتحلي عقلي اكثر... وبارك الله فيه يعلم نقاط ظعف البشر فين وكيف يصلحها ب اقواله.... فرجاءآ بدون تعصب لانه ذيبان هو افضل منبع لأفكاري
@M123_mhrlg
2 жыл бұрын
وماهو السر والدواعي العلمية والمعرفية لاستعراض كتاب سحر وشعوذه وجر المستمعين اليه حتى تسمعهم كلمات شعوذه واسماء جن ؟! الحقيقة ان هوس المتابعة والإثارة جعل البعض يجري وراء اي شي وكيفما اتفق !!! للاسف كنت ارى في قناتك فوائد وبهذا الفيديو وجب الغاء المتابعة .
@ابوطارقالحربي-ث9غ
2 жыл бұрын
هذا دين الرافضة ودين الصوفية الغلاة اخذوا دينهم من هذا الكتاب
@hamadal-shuaili9909
3 жыл бұрын
شكراً لك أخي عمر على توضيح ما بداخل الكتاب، بالنسبة لرأي : الكتاب خطير وفتنة وتضلليل للقارئ. كنت أتمنى تكون نصيحة منك للمستمع تحذر طلاب العلم والناس من تصديق ما في الكتاب. على كل، شكراً لك وأتمنى لك التوفيق لكل خير. 🌹
@يمامه-ع9ز
2 жыл бұрын
كنت أريد قراءة هذا الكتاب لكن من سمعت هذا الفيديو امتنعت لأن فيه شبهة و كفر ظاهر لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
@عبدالفتاحمحمد-م8خ
2 жыл бұрын
هذه اسماء جن وان شئت تعرف عنها فاسمع الساحر السوداني التائب فقد كشف خدع هولاء البطالين
@RAMZI_EUCHI
4 жыл бұрын
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " لَا تُصَاحِبْ إِلَّا مُؤْمِنًا، وَلَا يَأْكُلْ طَعَامَكَ إِلَّا تَقِيٌّ ". هل المؤمن ينشر كتب فيها الشرك و الكفر و تعلم السحر و الإستغاثة بغير الله و الإستعانة بالشياطين الجن و الإنس و إضافة لكلام الله ما تمليه الشياطين على أتباعهم. حسبنا الله و نعم الوكيل. الله يكفينا شر الإنس و الجن آمين
@khaledmedmahmoud9035
3 жыл бұрын
وجهة نظرك لكن وجهة نظري العكس تماما الكتاب له سمعة اعلامية كبيرة و يجب توضيح خطورته و الخداع و الكذب حوله
@khaledmedmahmoud9035
3 жыл бұрын
وجهة نظرك لكن وجهة نظري العكس تماما الكتاب له سمعة اعلامية كبيرة و يجب توضيح خطورته و الخداع و الكذب حوله
@MrNightly9
3 жыл бұрын
ينبغي أن يطمس الكلام الوارد ولا يقرأه بل فقط يوضح معناه لأن الإنسان قد يكفر أو يشرك شرك خفي أو أصغر وهو لا يقصد ولا يدري وقد تنشر طريقة السحر من حيث لا تشعر وأنت لا تقصد لكنك تأثم وتساهم في الشر ونشره
@dahmoosh
3 жыл бұрын
يا أخي نحن الآن في عصر انفتاح المعلومات وسهولة الوصول إليها لكل شخص وهناك شائعات وروايات كاذبة تقول أن الكتاب ليس سوى أذكار وأدعية يمكنك التحصن بها ، فالأولى هو تبيين كل مافي الكتاب من شركيات وأكاذيب ونصوص مدلسة تدلس على الناس لإبعادهم عن دينهم بحجة النية الطيبة فلم نعد نعيش في عصور العلم الإسلامي النقي وكذلك ليس من الحكمة تجاهل ما يتم تداوله بين الكثير من الجهلاء في هذا الزمن فأتمنى إعادة النظر في هذا المنهج الذي سيصيبنا بالويلات والمهالك ونشر الرويبضة كل مايريد بلا رادع من العلم الشرعي ينشر مافيه من كفريات وشركيات لتوضيح محتواه الفاسد وكذلك لانعدام السلطة التي تقوم بمعاقبة من يفعل مثل تلك الأفعال
@huaweiflow3513
3 жыл бұрын
موضوع تافه لافائدة منه الله يصلحك
@Allah.is.greater
2 жыл бұрын
طيب ليش قاعد تنشره وتخلي فضول بعض البشر يروح ويقرأ الكتاب الله يصلحك هذا مصيبه ومايجوز اللي قاعد تسويه
@عابرسبيل-ب1ذ1خ
4 жыл бұрын
اختيار غير موفق اخ عمر 😌 هذه دعاية مجانيه للدجالين والسحره حيث سوف يدفع الفضول الناس للاطلاع على كتب السحر نعوذ بالله نصيحه اخي احذف هذه الحلقه قبل آن تنتشر اكثر
@Samref548
3 жыл бұрын
لم أكمل المقطع بعد الدقيقة 6:45 ولا أنصح أي أحد بإكماله أو مشاهدته . فقط لمن لا يعلم ، أو يظن أن قراءة هذا الكتاب أو الاطلاع عليه أمر عادي مثل أي كتاب آخر ، قبل عدة سنوات كنت في المرحلة الثانوية وفي إجازة منتصف السنة الدراسية وكان لدي وقتها فراغ شديد ( وفعلًا الفراغ قاتل بكل معنى الكلمة) ، للأسف اتبعت خطوات الشيطان وبدافع الفضول قررت الاطلاع على ذلك الكتاب ، في البداية كنت نيتي أن أحمل الكتاب على الهاتف وأطلع عليه ، لكن لم أفعل كما سيتبين . دخلت أحد المواقع التي تتحدث عن الكتاب وتعطي نبذة عنه وتعرض كذلك بعض الصفحات من الكتاب على الموقع بالاضافة لرابط تحميل الكتاب كاملًا ، ولن تصدقوا !! ، بعد أن قرأت النبذة عن الكتاب والمؤلف بدأت أنظر ( فقط مجرد نظر) للصفحات المعروضة على الموقع واقرأ بعض الكلام المكتوب فيها ( قراءة ذهنية دون تحريك اللسان أو الفم ) "كان الكلام يحتوي كما لو أنها بدايات ذكر شرعي وإذ في وسطها استعانة بأسماء شياطين ، من لا يعلم قد يحسبها أسماء ملائكة في البداية" إلا ودبّ الرعب الشديد في في نفسي وشعرت بخوف غير مبرر لدرجة لا توصف ، وتسارعت ضربات قلبي بشدة ؟!!، توقفت مباشرة عن القراءة بل وأغلقت الموقع كله ، وتركت الهاتف . في البداية حاولت أن اقنع نفسي أن ما أصابني من الخوف والهلع بسبب ماسمعته وقرأته عن الكتاب ، لكن ظل الرعب والهلع مستمرًا حتى بعد الساعة ! والساعتين !! من انتهاء الأمر . فأيقنت في النهاية أن ذلك بسبب القراءة ( الذهنية) والنظر لذلك السحر الشركي . وقد شرعت فورًا عندما قطعت القراءة وأغلقت الموقع في قراءة المعوذات وآية الكرسي بصوت مرتفع عدة مرات ومن ثم جلست اقرأ أذكار المساء ( وكان وقت العصر ) ، وظللت بقية اليوم أرقي نفسي واقرأ المعوذات عدة عشرات المرات ، حتى اطمأنت نفسي وهدأت آخر اليوم . وفي اليوم التالي قمت بقراءة سورة البقرة كاملة بصوت مرتفع في المكان الذي وقع فيه الأمر مع المحافظة المستمرة على أذكار الصباح والمساء والنوم وغيرها والرقية المتكررة ، وبعد أسبوع تقريبًا زال كل الأثر من تلك الحادثة ولله الحمد (( وطبعًا ذكر الله تعالى دومًا مستمر)) وبالطبع كنت أخشى في حينها أن يكون قد أصابني شيء من المس أو السحر ، ولذلك حرصت بتوفيق من الله على مباشرة الرقية وتكثيف الذكر وقراءة القرآن والحمد لله تعالى أن شفاني وعافاني تمامًا من تلك الحادثة ، واستغفره وأتوب إليه أني زللت وأخطأت بالاطلاع على كتاب أعلم أنه كتاب سحر ، وقد علمت أن السحر كفرًا بالله الذي لا إله إلا هو. ووالله لم أبذل الجهد في كتابة هذا القصة إلا للتحذير الشديد أن يقع مسلم آخر في مثل ماوقعت أنا فيه أو أن يزل بدافع الفضول وبخاصة المراهقين والأطفال ، فوالله لولا أنه قد ستر أمري ولطف بي ، لم أكن أعلم إلى أين قد تؤول الأمور ، فاحذروا بارك الله فيكم . وأخيرًا أنصحك يا أستاذ عمر بكل وضوح أن تحذف هذا المقطع ، مخافة أن تحمل وزر كل من قد يطلع على هذا الكتاب بسببك . والحمد لله رب العالمين عمر حسين السيد
@الباشقالباشق-ط8ك
4 жыл бұрын
الحمدلله على نعمه التوحيد في بلادنا كان التصوف منتشر وكان الصوفيين يخادعون اجدادنا ويجهلونهم ويهومونهم بان لهم كرامات باستخدام السحر طبعا ولاكن اليوم قد تغير الحال وتعلم الناس الدين ولله الحمد ولم يعد للصوفيين وشركهم موطى قدم في بلادنا
@هَاجر-ك5ن7س
4 жыл бұрын
آذا كنت تقصد شمال إفريقيا و الجزائر تحديدا فالزوايا و شيوخها كان لهم دور كبير في محاربة الاستعمار و سياساته الفرنسة التنصير الإدماج......الزوايا و شيوخ المتصوفة كان لهم الدور الكبير في الحفاظ على الهوية الوطنية لحد الٱن الدولة توليهم الإهتمام البالغ
@abdsalemhajji730
4 жыл бұрын
حتي نحنو في شمال افرقيا لا نزال الي الان مستعمرات فرنسا لا تنسو هذا كان الإستعمار يهدم بيوت الله و يبني الاضرحة
@هَاجر-ك5ن7س
4 жыл бұрын
@@abdsalemhajji730 صحيح كلامك وقتها كان الجهل منتشر بفعل الاستعمار و يلي رح يعقب على كلامي ترى أنا أقصد الزوايا المعتدلة كزواية المختارية بأولاد جلال.....و الكثير من الزوايا على مستوى الجزائر
@مدينية710
4 жыл бұрын
@@هَاجر-ك5ن7س بس احنا الان مو بزمن الجهل الكل مطلع محد له عذر
@عراب_النغم
3 жыл бұрын
من اي دولة أنت؟
@sabisab4607
3 жыл бұрын
تعمقت كثيرة في الشرح و أعطيت الكتاب قيمة لذوي الحاجات و النفوس المريضة هو كتاب سحر دون شك و الكل يعلم ذلك. اللهم احفظنا
@nano2549
2 жыл бұрын
بالعكس فانه يثبت لنا انه سحر وشعوذة والله الهادي والمستعان
@yaserali1877
2 жыл бұрын
هذا الكلام لا يصح حتى لو كان كتاب سحر السحر هو ان يسحر العيون ويخيل اليك انه حقيقة وهو خيال هذا هو السحر وماعدا هذا خرافات. الله يقول(وسحروا اعين الناس) (يخيل اليه من سحرهم) ومن اصدق من الله قيلا. هل نصدق كتاب الله ام نصدق كتاب البوني .لماذا ايها الاخوه ننجر وراء الخرافات والاساطير افلا تعقلون
@Alqaswarah
2 жыл бұрын
السحر له حقيقة وهذا وفق مذهب اهل السنة و الجماعة و ليس تخيلي فقط ومنه قوله تعالى فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء و زوجه
@yaserali1877
2 жыл бұрын
@@Alqaswarah (فيتعلمون منهما مايفرقون به بين المرء وزوجه) من الوسوسة ونقل الكلام بالنميمة يقول تعالى(الذي يوسوس في صدور الناس . من الجنة والناس) الفعل لا يتعدى الوسوسة سواء من الجن او من الانس.
@Alqaswarah
2 жыл бұрын
@@yaserali1877 الساحر يروح يوسوس وينم 🤯🤯🤯🤯🤯
@qa6tagoctober212
8 ай бұрын
الله يهديك ارتكبت خطأ بتعمقك في شرح الكتاب شجعت بذالك الفضوليين من النفوس المريضة بقرائته
@cdfg1934
2 жыл бұрын
ما الفائدة من ذكر هذا الكتاب......!!!!! العلماء يحذرون من ذلك وانت تتعمق في هذا الكتاب هذا من الدجل......
@abdullahalgamdi7940
3 жыл бұрын
أخطأت أشد الخطأ بقراءته وأخطأت أكثر بنشر هذه الحلقه ليتك تحذفها عفا الله عنك
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@noorezzelarab333
3 жыл бұрын
انت ليه بتقول اسامي الجن اللي موجوده فالكتاب.. دا غلط
@smartsector84
2 ай бұрын
لا عادي
@rafidsalman5306
4 жыл бұрын
نحبك في الله يا اخ عمر .. لكن هكذا فديوهات قد تستغل بشكل سلبي من ناحية ان بعضهم قد يبحث عن هذا الكتاب ويطبق ما فيه ... شمس المعارف هذا كتاب خطير .. وقد منع من العراق من زمن الثمانينيات .. ونادر وجوده في العراق لخطورته .. كتاب للسحر والعياذ بالله ..
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@HopefulSpirit-v5z
2 ай бұрын
كتاب شرك حشى ايآت القرآنية المذكورة فيه .
@تہٰۥٰاجہٰۥٰہٰهۥٰہٰمآبہٰۥٰہٰنآل
3 жыл бұрын
قال تعالا"// (وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) صدق الله العظيم استغفر الله العظيم واتوب اليه💓
@ksa-n9j
4 жыл бұрын
الحقيقة ياليتك تحذف هذي الحلقة لأن هذا الكتاب أصلا ممنوع .... وحتى لا تكون ممن يعلم الناس السحر ......
@ccl5504
3 жыл бұрын
المعلومات المذكورة في المقطع لاتكفي أبداً لتعلم هذا العلم فهناك الكثير لم يذكره كعدد ايام الخلوة وهي ٤٠ يوم ونوع الطعام أثناء الخلوة والكثير من الشروط المخالفة لفطرة البشر
@yousif87
3 жыл бұрын
@@ccl5504 😳😳
@issss_AL-RASHIDI...
3 жыл бұрын
@@ccl5504 ومن شروط الخلوة التعري نفس ماحصل مع حامد آدم الي جاه كبير الجن سهسهوبي
@ccl5504
3 жыл бұрын
@@issss_AL-RASHIDI... صحيح 👍🏼
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@القرأنجنتي-ب5ن
4 жыл бұрын
احترم محتواك كثير يابني ..ولكن احس هذا يعمل ترويج وثير فضول العامه ..حيث ان السحر من العلم الحرام الذي لايجب تعلمه ..وقد سمعت راقي متخصص يقول ان هذا الكتاب لايوضع في بيت وان اهل البيت تعبو من ورى هلكتاب ..او اذا وقع في يد ضعيف ايمان او طفل واي شخص...وحتى التعليقات تتحدث عن تجربه الاطلاع
@abos3adabood936
3 жыл бұрын
مستحيل لان الكتاب ممنوع 🚫 وحرام
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@الاخضرالعنيد-ث4ث
Жыл бұрын
هذا كتاب سحر واضح وصريح عيني عينك وهو معروف ولايحتاج إلى تفسير . اللهم احفظنا وعافينا ولا يفلح الساحر حيث أتى . صدق الله العظيم 🔥
@elimanefall2394
2 жыл бұрын
هذا الكتاب خطير للغاية مجرد قراءتها قد يدخل صاحبه في ورطة قد يصعب الخروج منها أنا قد امتلكت هذا الكتاب وداومت على قراءته ما يقرب من خمس سنوات وفهمت جل ما فيه وعمل به وأنا لم أتجاوز سن الثالث وعشرين من عمري .إلي أن عرضت الكتاب على بعض أساتذتي فحذرني منه ونبهني بأن الكتاب كتاب سحر فتخلصت من الكتاب والحمد لله ومنذ ذلك يوم لم أقرأ هذا الكتاب رغم أني كنت أفهم ما فيه بسهولة
@pshenfofk
Жыл бұрын
ماذا فهمت منه ، ولماذا يذكر فيه آيات وأحاديث اذا كان كتاب سحر؟
@راشدمحمد-ه1م
2 жыл бұрын
يا أستاذ عمر مع تقديري لك ولما تقدمه يا ليت انك لم تعمل هذه الحلقة ويجب عليك حذفها فأنت قمت عن حسن نية باشهار هذا الكتاب الفاسد المفسد والذي يدعو لتعلم السحر ويفضي للشرك اللهم هل بلغت اللهم فاشهد
@Hassan-bo1fp
3 жыл бұрын
حبيبي ي رسول الله صَل الله عليه وسلم حسبي الله ونعم الوكيل في كل من يتجرا على اطهر الخلق واشرفهم المصطفى صلوات ربي وسلامة عليه ي اخوان يد بيد نقاطع المنتجات الفرنسية
@abdullahalgamdi7940
3 жыл бұрын
ما تحذره انت قد يقع فيه غيرك ستفتح أعين كثير على الشر
@samerislam9416
3 жыл бұрын
شكرا اخي الفاضل عمر لم اقرأ الكتاب رغم اني سمعت عنه الكثير واطلعت على كتاب مشابه وأقل قيمة وكان تقييمي له بمثل تقييمك لهذا الكتاب وهوا تعليم السحر بصبغة دينية نسأل الله عز وجل أن يحمينا وذرياتنا من هذا الشر العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل افضل إلغاء نشر الحلقة وأسماء هذه الكتب فهي مضرة وخطيرة على المجتمعات
@يمامه-ع9ز
2 жыл бұрын
كان عندي فضول لقراءة هذا الكتاب لأني أريد البحث عن حقيقة ملك الجان الأحمر الذي يسيطر على رأسي لكن بعد رؤية هذا الفيديو امتنعت بالعكس الحصة مفيدة جدا سأتابع في محاربة هذا المس بالرقية الشرعية
@adviser79
5 ай бұрын
اطلاع لهذه الكتب فيه أمور شركية وسحرية وطلاسم الخ قد تؤدي إلى الكفر والخروج من الملة وانت لا تعلم .... فالأفضل تجنب مثل هذه الأمور حتى لا تقع في أمور لا تحمد عقباه ...
@مريممشعل-خ7خ
5 ай бұрын
حماتي كانت دكتورة في الجامعة وكان عندها هذا الكتاب وكتب أخري وكانت تقول إنه لتعليم الفلك وكانت تسال علي الاسم واسم الام واكتشفت انها تسليط علي القرين وأنها تعمل السحر وكانت تعمل لزوجي بالطاعة والسلب ليطلقني والتفريق بيني وبينه لكني بقيام الليل والاذكار وسورة البقرة انقلب سحرها عليها وطلقت بنتها ومرضت مرض شديد اجلسها في المستشفي شهر من العذاب حتي ماتت وحسبي الله ونعم الوكيل
@H.H.h.a.bI_o44o_o99Hb-Ab-Nb-Sb
3 жыл бұрын
لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير , اللهم صلي وسلم على نبينا محمد .
@RAMZI_EUCHI
4 жыл бұрын
الحمد لله على نعمة الإسلام الدين الحق، الذي أساسه كتاب الله تعالى و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم و ما كان عليه الصحابة رضوان الله عليهم.
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
وكل يدعي وصلا بليلى وليلى لا تقر لهم بذاكا.
@أعشقترابكياوطن-ز4ر
4 жыл бұрын
خلصت المواضيع حتى تتكلم عن كتب الشرك والكفر.. الله يهديك ليش ما تكلمت عن القرآن الكريم.. أنت فتحت علينا مواضيع إحنا في غنا عنها
@-althagafi
Жыл бұрын
لاتحاولون تقرأونه اولا لأنه فيه ألفاظ شركية ونداءات للشياطين واستحضار وهذا قد يكلفك دينك وتوحيدك ومن ثم عقلك فبعضهم اذا لم ينقاد لهم يسببون له الجنون او المرض او اقلها المس فأنت في عافيه ولديك عقل فليحجرك عقلك عن هذه الكفريات وكتاب الشمس معروف كتاب سحر وشرك وكفر ولاعليك من مافيه من الآيات هي كلها للتدنيس فتوضع الايات بجنب ألفاظ شيطانيه لتضاهيها ولاستحقارها فهي لم توضع تشريفا وايضا ذرا للرماد وخداع للجاهل ألا هل بلغت
@Samref548
Жыл бұрын
صدقت وأعيد نشر قصتي الشخصية للفائدة والتبليغ لم أكمل المقطع بعد الدقيقة 6:45 ولا أنصح أي أحد بإكماله أو مشاهدته . فقط لمن لا يعلم ، أو يظن أن قراءة هذا الكتاب أو الاطلاع عليه أمر عادي مثل أي كتاب آخر ، قبل عدة سنوات كنت في المرحلة الثانوية وفي إجازة منتصف السنة الدراسية وكان لدي وقتها فراغ شديد ( وفعلًا الفراغ قاتل بكل معنى الكلمة) ، للأسف اتبعت خطوات الشيطان وبدافع الفضول قررت الاطلاع على ذلك الكتاب ، في البداية كنت نيتي أن أحمل الكتاب على الهاتف وأطلع عليه ، لكن لم أفعل كما سيتبين . دخلت أحد المواقع التي تتحدث عن الكتاب وتعطي نبذة عنه وتعرض كذلك بعض الصفحات من الكتاب على الموقع بالاضافة لرابط تحميل الكتاب كاملًا ، ولن تصدقوا !! ، بعد أن قرأت النبذة عن الكتاب والمؤلف بدأت أنظر ( فقط مجرد نظر) للصفحات المعروضة على الموقع واقرأ بعض الكلام المكتوب فيها ( قراءة ذهنية دون تحريك اللسان أو الفم ) "كان الكلام يحتوي كما لو أنها بدايات ذكر شرعي وإذ في وسطها استعانة بأسماء شياطين ، من لا يعلم قد يحسبها أسماء ملائكة في البداية" إلا ودبّ الرعب الشديد في في نفسي وشعرت بخوف غير مبرر لدرجة لا توصف ، وتسارعت ضربات قلبي بشدة ؟!!، توقفت مباشرة عن القراءة بل وأغلقت الموقع كله ، وتركت الهاتف . في البداية حاولت أن اقنع نفسي أن ما أصابني من الخوف والهلع بسبب ماسمعته وقرأته عن الكتاب ، لكن ظل الرعب والهلع مستمرًا حتى بعد الساعة ! والساعتين !! من انتهاء الأمر . فأيقنت في النهاية أن ذلك بسبب القراءة ( الذهنية) والنظر لذلك السحر الشركي . وقد شرعت فورًا عندما قطعت القراءة وأغلقت الموقع في قراءة المعوذات وآية الكرسي بصوت مرتفع عدة مرات ومن ثم جلست اقرأ أذكار المساء ( وكان وقت العصر ) ، وظللت بقية اليوم أرقي نفسي واقرأ المعوذات عدة عشرات المرات ، حتى اطمأنت نفسي وهدأت آخر اليوم . وفي اليوم التالي قمت بقراءة سورة البقرة كاملة بصوت مرتفع في المكان الذي وقع فيه الأمر مع المحافظة المستمرة على أذكار الصباح والمساء والنوم وغيرها والرقية المتكررة ، وبعد أسبوع تقريبًا زال كل الأثر من تلك الحادثة ولله الحمد (( وطبعًا ذكر الله تعالى دومًا مستمر)) وبالطبع كنت أخشى في حينها أن يكون قد أصابني شيء من المس أو السحر ، ولذلك حرصت بتوفيق من الله على مباشرة الرقية وتكثيف الذكر وقراءة القرآن والحمد لله تعالى أن شفاني وعافاني تمامًا من تلك الحادثة ، واستغفره وأتوب إليه أني زللت وأخطأت بالاطلاع على كتاب أعلم أنه كتاب سحر ، وقد علمت أن السحر كفرًا بالله الذي لا إله إلا هو. ووالله لم أبذل الجهد في كتابة هذا القصة إلا للتحذير الشديد أن يقع مسلم آخر في مثل ماوقعت أنا فيه أو أن يزل بدافع الفضول وبخاصة المراهقين والأطفال ، فوالله لولا أنه قد ستر أمري ولطف بي ، لم أكن أعلم إلى أين قد تؤول الأمور ، فاحذروا بارك الله فيكم . وأخيرًا أنصحك يا أستاذ عمر بكل وضوح أن تحذف هذا المقطع ، مخافة أن تحمل وزر كل من قد يطلع على هذا الكتاب بسببك . والحمد لله رب العالمين عمر حسين السيد
@redouanemavie5718
3 жыл бұрын
احس انوا عمر ذيبان مريض او تعبان وكانه كبر فجاة ونحف وشاب من لحيته وراسه غريبة 🤔ماحبيت لما قرات اسماء الشياطين وماحذرت في النهاية منه لانو بجد كتاب خطير. الله المستعان
@tareqahmed8187
3 жыл бұрын
ياليت تحذف المقطع..
@Samref548
3 жыл бұрын
لم أكمل المقطع بعد الدقيقة 6:45 ولا أنصح أي أحد بإكماله أو مشاهدته . فقط لمن لا يعلم ، أو يظن أن قراءة هذا الكتاب أو الاطلاع عليه أمر عادي مثل أي كتاب آخر ، قبل عدة سنوات كنت في المرحلة الثانوية وفي إجازة منتصف السنة الدراسية وكان لدي وقتها فراغ شديد ( وفعلًا الفراغ قاتل بكل معنى الكلمة) ، للأسف اتبعت خطوات الشيطان وبدافع الفضول قررت الاطلاع على ذلك الكتاب ، في البداية كنت نيتي أن أحمل الكتاب على الهاتف وأطلع عليه ، لكن لم أفعل كما سيتبين . دخلت أحد المواقع التي تتحدث عن الكتاب وتعطي نبذة عنه وتعرض كذلك بعض الصفحات من الكتاب على الموقع بالاضافة لرابط تحميل الكتاب كاملًا ، ولن تصدقوا !! ، بعد أن قرأت النبذة عن الكتاب والمؤلف بدأت أنظر ( فقط مجرد نظر) للصفحات المعروضة على الموقع واقرأ بعض الكلام المكتوب فيها ( قراءة ذهنية دون تحريك اللسان أو الفم ) "كان الكلام يحتوي كما لو أنها بدايات ذكر شرعي وإذ في وسطها استعانة بأسماء شياطين ، من لا يعلم قد يحسبها أسماء ملائكة في البداية" إلا ودبّ الرعب الشديد في في نفسي وشعرت بخوف غير مبرر لدرجة لا توصف ، وتسارعت ضربات قلبي بشدة ؟!!، توقفت مباشرة عن القراءة بل وأغلقت الموقع كله ، وتركت الهاتف . في البداية حاولت أن اقنع نفسي أن ما أصابني من الخوف والهلع بسبب ماسمعته وقرأته عن الكتاب ، لكن ظل الرعب والهلع مستمرًا حتى بعد الساعة ! والساعتين !! من انتهاء الأمر . فأيقنت في النهاية أن ذلك بسبب القراءة ( الذهنية) والنظر لذلك السحر الشركي . وقد شرعت فورًا عندما قطعت القراءة وأغلقت الموقع في قراءة المعوذات وآية الكرسي بصوت مرتفع عدة مرات ومن ثم جلست اقرأ أذكار المساء ( وكان وقت العصر ) ، وظللت بقية اليوم أرقي نفسي واقرأ المعوذات عدة عشرات المرات ، حتى اطمأنت نفسي وهدأت آخر اليوم . وفي اليوم التالي قمت بقراءة سورة البقرة كاملة بصوت مرتفع في المكان الذي وقع فيه الأمر مع المحافظة المستمرة على أذكار الصباح والمساء والنوم وغيرها والرقية المتكررة ، وبعد أسبوع تقريبًا زال كل الأثر من تلك الحادثة ولله الحمد (( وطبعًا ذكر الله تعالى دومًا مستمر)) وبالطبع كنت أخشى في حينها أن يكون قد أصابني شيء من المس أو السحر ، ولذلك حرصت بتوفيق من الله على مباشرة الرقية وتكثيف الذكر وقراءة القرآن والحمد لله تعالى أن شفاني وعافاني تمامًا من تلك الحادثة ، واستغفره وأتوب إليه أني زللت وأخطأت بالاطلاع على كتاب أعلم أنه كتاب سحر ، وقد علمت أن السحر كفرًا بالله الذي لا إله إلا هو. ووالله لم أبذل الجهد في كتابة هذا القصة إلا للتحذير الشديد أن يقع مسلم آخر في مثل ماوقعت أنا فيه أو أن يزل بدافع الفضول وبخاصة المراهقين والأطفال ، فوالله لولا أنه قد ستر أمري ولطف بي ، لم أكن أعلم إلى أين قد تؤول الأمور ، فاحذروا بارك الله فيكم . وأخيرًا أنصحك يا أستاذ عمر بكل وضوح أن تحذف هذا المقطع ، مخافة أن تحمل وزر كل من قد يطلع على هذا الكتاب بسببك . والحمد لله رب العالمين عمر حسين السيد
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تحياتي لك والى كل الشعب السعودي والى بلاد التوحيد من الجزائر
@shortpics1827
3 жыл бұрын
توحيد الأمم المتحدة بالطاعة توحيد أمريكا وبريطانيا وفرنسا بالطاعة، أي توحيد تجده في أمة جعلت شريعتها هي شريعة الكفار الأممية ؟.من أباح وأجاز للأمة تطبيق شرائع الأمم الطاغوتية ؟ ماهو الطاغوت إن لم يكن هو الأمم المتحدة ؟ هل ترى أن التشبع بطاعة الكفار فيه شيء من توحيد الله بالطاعة والعبادة ؟ أليس كفر اليهود و النصارى هو بسبب طاعتهم لأحبارهم ورهبانهم وإعراضهم عن شرع الله ؟ كيف تبنت الأمة ما فعله فيها قادة الحملات الصليبية قبل مئة عام من تقسيم بلاد الإسلام بالحدود التي هي السبب الأول في سقوط الأمة وإضعافها حتى اللحظة حيث لو لم تقبل بالتقسيم لعادت قوتها إليها رغمآ عن اعدائها ولكن الأعداء فطنوا لهذا مبكرآ فاختاروا حكام في نفس وقت التقسيم وجعلوهم يحكمون الدول الحديثة ولكن تحت إشراف الكفار بواسطة اتباع شرائعهم وقوانينهم التي يضعونها للمسلمين ومن لحظتها أصبحت الأمة لا تتصرف في شيء يخصها بل عدوها هو يأمر وينهى ويشرف ويوجه ويعطي ويمنع حتى وصل الحال أن يكون قتال الأمة أصبح يقوده أهل الصلبان فلم ودونك مواقع الكفار واعلام من يدعون التوحيد وهي ترفرف وسطها وبكل فخر حتى الحياء الذي كان قبل عقدين ذهب وجاء التبجح بخدمة أهل الصليب بل والتماهي والتفاخر بخدمتهم وتجدهم يتسابقون لرضاهم والشعوب سادرة في غيها تعلف وتنتظر المباراة بعد المباراة والخير فيهم يذهب للصلاة فيعود ليستريح من مشقة التعبد على مسلسلات رمضان التي يجهزها لهم أهل الزيغ والفساد والكفر طيلة العام وهم يعملون للترويح عن المتعبدين توحيد على الأصول
@المسافرفيالحياة
3 жыл бұрын
بلاد التوحيد 🇸🇦 احب من احب وكره من كره
@عزوز-ح6ظ1ل
3 жыл бұрын
@@shortpics1827 كل تراب وانقلع
@sbhan-alla
2 жыл бұрын
والله كتاب عجيب يتغطى بغطاء الدين وبداخله الكفر والشرك وكلمات شركية يغطونها بكلمات دينية فأبسط شيئ يسمون الشياطين الملأكة الأرض لكي من يئتي يريد التعلم يضن انه صالح.....معاذ الله اشياء ما أنزل الله بها من سلطان
@n90r
2 жыл бұрын
هذا منهاج الصوفية اغلب السحرة بين المسلمين إن لم يكن كلهم صوفية ويسمون انفسهم اولياء الله ولهم كرامات ومعجزات كما يزعمون وانهم شركاء لله لا بكثير منهم يدعي الالوهية ويتعاملون اما بالدجل او السحر منهم هذا صاحب الكتاب والحلاج وغيرهم منهم الساحر التائب وهو كان ولي عند الصوفيه السوداني حامد ادم لكن اكتشف الحقيقة انه ليس بولي ولاهم يحزنون بل انه ساحر ويضر الناس للاسف هناك من يعرف منهم انه سحر وهم الاغلب وبعضهم يظنها حقيقة انه ولي وصاحب معجزات ويتصرف بالكون والجن والانس تحت امرته ولهم مراتب والعياذ بالله
@sbhan-alla
2 жыл бұрын
@@n90r اذا نضرت في هاذ الدين الصوفية ستعلم انه من صنع شخص ذكي وماكر جدا جدا جدا واضنه الشيطان لان البشر ليس بهذه الدرجة من المكر والخداع
@Ghost.617
3 ай бұрын
بئس ما جمعه
@ASAN..
4 жыл бұрын
نصيحة لايدفعكم فضولكم لقرائتة فهو والله انه خطير جدا واحد اعرفة قالي شخصيا انه قرئة فحدث له احداث غريبة فأنتبهوا من هالمنزلق .. وهناك من حرم قرائتة..اخ عمر الدال على الشر كفاعلة فنصيحة احذف المقطع فدع مايريبك الى مالايريبك فهذا سحر مو حيالله شي
@egoogle6462
3 жыл бұрын
نعم انا اشتريته من دوله اوروبيه ورميته ما قدرت اقرأه.
@Ak-zm3ce
3 жыл бұрын
احداث غريبة مثل ايش ؟!
@فقيرعنالتعريف-ج4ح
3 жыл бұрын
@@Ak-zm3ce احداث غريبه مانفهمها لانك راح تتعامل مع العالم الآخر ، اعرف واحد قرا هذا الكتاب بعد ماكان امام مسجد ونلعب الكورة معه وشخص محترم وشخصية جميلة جدا رحمه الله هذا الكلام قبل تقريبا ١٥ سنة وبعدها اصبح متفلت ويقود السيارة بسرعه وشكلة اصبح مخيف ولكن لاتزال فيه الخصال الطيبة والله اعلم الله واعلم الله واعلم ع كلام اصحاب الحي انه قرا هذا الكتاب ورأ العجب وحصلت له قصص مع الجن حتى اتوه شخصين للبيت واخذوه وبحثوا عنه اهله لمدة ستت شهور وحصلوا عليه خلف الجبال تم احراقه ومازالت صورته وهو ميت في ذاكرتي الى الان رحمه الله وجميع المسلمين
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@فقيرعنالتعريف-ج4ح
3 жыл бұрын
@@mawaddah6923 من العالم اللي قال هذا الكلام
@allialli5171
2 жыл бұрын
نصيحة لكل مسلم من أحب ان يقرأ فليقرأ كتاب الله ويحفضه ويعمل به اما كتاب شمس المعارف فمن قرأه فقد خسر الدنيا والأخرة . الحمد لله الذي علمنا الحمد لله الذي هدانا
@salehalsharekh3162
3 жыл бұрын
أدعوك أخي الكريم لحذف المقطع كي لا تأثم بنشرك لأمر الشرك والسحر من حيث لا تدري
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@خالدمحمدالعبدالقادر-ظ9ه
3 жыл бұрын
بالعكس بل هو يبين ما عندهم من باطل ودجل وكذب وادعاء الحق وهم على الباطل
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
@@خالدمحمدالعبدالقادر-ظ9ه ✅
@خالدمحمدالعبدالقادر-ظ9ه
3 жыл бұрын
ويبين كذلك خطر الصوفية فهم اخطر المذاهب الباطنية
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
@@خالدمحمدالعبدالقادر-ظ9ه الرِّفاعِيُّ، الإِمامُ، القدوةُ، العابدُ، الزاهدُ، شيخُ العارفين،أبو العَبَّاسِ أحمدُ بنُ أبي الحسنِ عليِّ بنِ أحمدَ بنِ يحيــــى بنِ حازِمِ بنِعليِّ بن رفاعَة الرفاعيُّ المغربيُّ ثم البطائحيُّ. قَدِمَ أبوهُ من المغربِ، وَسَكَنَ البَطَائِحَ، بقريةِ أُمِّ عَبِيْدَةَ. وَتَزَوَّجَ بأختِ منصورٍ الزاهِدِ، وَرُزِقَ منها الشيخَ أحمَدَ وإخوتَه. وكان أبو الحسن مُقرئاً يَؤُمُّ بالشيخِ منصورٍ{ فتوفِّيَ وابنُهُ أحمدُ حَمْلٌ{ فربَّاهُ خالُه، فقيلَ: كان مولُدُهُ في أوّلِ سنةِ خمسِمائةٍ. قيل: إنَّه أقَسَمَ على أصحابِهِ إنْ كان فيهِ عيبٌ يُنَبِّهُونَه عليهِ، فقالَ الشيخُ عمرُ الفاروثيُّ : يا سيِّدي أنا أعْلَمُ فيك عيباً. قال: ما هو؟ قال: يا سيِّدي، عيبُكَ أنَّنا من أصحابِكَ. فَبَكَى الشيخُ والفقراءُ، وقالَ ــــ أيْ عُمَرُ ــــ: إنْ سَلِمَ المركبُ، حَمَلَ من فيه. قيل: إنَّ هِرَّةً نامَت على كُمِّ الشيخِ أحمدَ، وقامت الصلاة، فقصّ كُمَّهُ، وما أزعَجَها، ثم قَعَدَ، فوصَلَهُ، وقال: ما تَغَيَّرَ شيءٌ. وقيل: تَوَضَّأَ، فَنَزَلَتْ بعوضةٌ على يده، فَوَقَفَ لها حتَّى طارت. وعنه قالَ: اقرب الطَّريقِ الانكسارِ والذُّلُّ والافتقارُ، تُعَظِّمُ أَمْرَ اللَّهِ، وتُشْفِقُ على خلقِ اللَّهِ، وتقتدي بسنَّةِ رسولِ الله . وقيلَ: كان شافعيّاً يعرفُ الفِقْهَ، وقيل: كانَ يجمعُ الحَطَبَ، ويجيءُ به إلى بيوتِ الأرامِلِ، ويَمْلأُ لهم بالجَرَّةِ.
@mohammedabdullah7269
10 ай бұрын
عد للحلقة اليوم ياعمر واستمع، ربما فطرتك السليمة البستك ثوب التسامح مع هؤلاء الكتبة الكذبة وتسميتهم بصوفية وذكر. هذا شرك محض وكان اجدر لمن يخوض غمار هذا الباب ان يكون متخصصا في العقيدة متاصلا في الفقه لا متسلقا على كتب العلماء واشباه العلماء وتذكر دايما ان ابن خزم ماتب وهو يردد نهاية اقدام العقول عقال وان الشافعي يقول كلما ادبني الدهر اراني ضعف عقلي. وان الله سبحانه يقول (وما ؤتيتم من العلم الا قليلا) فلا يظن الحافظ انه فاهم والقارئ انه حافظ فيكثر الرؤوس الجهال ويضيع العلم
@سعيديبلعباس-ت9ع
Жыл бұрын
لا تنشرو امورا كهذه
@معتزالقرني-د1ك
3 жыл бұрын
أخ عمر. هل نفذ محتواك حتى تتكلم عن هذا الكتاب وكلنا نعلم أن غالب متابعيك من عاااااامة الناس.فياليت تحذف الحلقة لعدم وجود فأئدة من هذه المادة .واستبدلها بتذكير الناس بربهم .
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
@90798
2 жыл бұрын
الله يجزاك خير كان عندي فضول كبير اقراءه وربما في ذلك شر لي، لكن اشبعت هذا الفضول بهذا الفيديو فشكراً لك.. وحفظنا الله واياك من شر الإنس والجان.
@Hisham_HMA
3 жыл бұрын
السحر نوع من أنواع العلم وهذا لاينكر, ولكنه علم خطير جداّ ومضرّ بالإنسان لذلك ممنوع ففيه مساعدة الجن للإنس ولكن النتيجة أن يخسر الإنسان آخرته ويكسب أشياء صغيرة في الدنيا مثل الزواج بالسحر أو الضرر بمن يكره أو التأثير على أشياء معينة وهو نوع من إغواء الجن للإنس ووعدهم بمنافع دنيوية ليجعلهم يكفرون بالله ( قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ) فتكسب نصيب من الدنيا لكن تخسر آخرتك وليس لك نصيب فيها ( مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ (20) وهناك من يؤثرون بهذا العلم على الناس الآن ويؤثرون على الاحداث ولكن لانعرفها فنسأل الله أن يجيرنا منهم ومن السحر وهذا كتاب خطير (إن كان صحيحاَ وليس فقط خدعة لجني المال) فأرجو ألا يؤثر عليك سلباً
@MrYousifmen
3 жыл бұрын
نعم فقد سحر الرئيس بايدن ترامب ليكسب في الانتخابات 🤣
@Hisham_HMA
3 жыл бұрын
@@MrYousifmen لا, لاتستخف دمك
@MrYousifmen
3 жыл бұрын
ألم تتساءل لماذا لا تستخدم الدول السحر ضد أعدائهم؟؟ ألم تتساءل لماذا لا يتأذى بالسحر سوى من يؤمن به.... ألم تتساءل لماذا ينجح الهندوس في إبطال السحر إذا استخدموا نصوصهم المقدسة وبنفس الوقت تنجح إذا استعمل المسيحي نصوطه المقدسة وبنفس الوقت تنجح إذا استخدم المسلم نصوصه المقدسة؟؟
غلط قراة الكتاب هدا لا تسمعو تخريف جن مسلم يسعدك مافيه هدا الكلام . الإنسان هو اقوي مخلوق و الإنسان يطلب مساعده من الله و من اخوه الإنسان فقط .
@سمسم-ظ7خ
9 ай бұрын
الكتاب عباره عن فخ .. فهوا ليس كتاب من كتب الجن ..تم تدوينه من الجن .. انما كتاب من ساحر عليم جعل السحر بصبغة دينيه اسلاميه ..
@sikonsadek
4 жыл бұрын
اخي الكريم كل كلامك ينطبق مع حديث الشيخ السوداني التائب حامد ادم اتفرج علية هتعرف ان كل ماذكرتة ذكرة مع احداث حقيقية
@Sb3iei
3 жыл бұрын
صحيح انا شفت كل الحلقات
@Sb3iei
3 жыл бұрын
الساحر تايب يبي يعلمنا الأشياء الي نسويها والي نبتعد عنها قدم لنا رؤس الأقلام معا شرح بسيط انا عن نفسي اصراحه نور بصيرتي
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@@sikonsadek أخي الكريم، صحيح أن السحر مذكور في القرآن الكريم، لكنه ليس بالمعنى المتعارف عليه عند أكثر الناس، وقد ذكرت هذا في أول التعليق، أما آية السحر من سورة البقرة فهذا تفسيرها مع شكري لك على التعقيب: في هذه اﻵية يكشف الله تعالى حال اليهود في المدينة الذين نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم و لم يتبعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بل نابذوه و عادوا دينه و أخذوا يدبرون المؤامرات و المكائد ضده تأسيا بأسلافهم الذين كانوا يدبرون المؤامرات ضد ملك سليمان ليسقطوه و كذلك تأسيا بملكين من ملوكهم كانا يدبران المؤامرات ضد ملك بابل الذي سباهم و منعهم من العودة لبلادهم . فاﻵية تبين طريقتهم التي اتبعوها في سبيل الكيد للإسلام و نبيه عليه الصلاة و السلام . قال تعالى : ( و اتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان ) قال ابن عباس : تتلو تتبع ، كما تقول : جاء القوم يتلو بعضهم بعضا . و منه قوله تعالى : ( و القمر إذا تلاها ) أي تبعها . أي أنهم اتبعو ما اتبعته الشياطين في مناهضة نبي الله سليمان عليه السﻻم بدعوى أنه كفر و انحرف عن دين أبيه كما جاء في العهد القديم ، سفر الملوك ، اﻹصحاح الحادي عشر : ( وكان في زمان شيخوخة سليمان ان نساءه املن قلبه وراء الهة اخرى ولم يكن قلبه كاملا مع الرب الهه كقلب داود ابيه. 5 فذهب سليمان وراء عشتورث الاهة الصيدونيين وملكوم رجس العمونيين. 6 وعمل سليمان الشر في عيني الرب ولم يتبع الرب تماما كداود ابيه. 7 حينئذ بنى سليمان مرتفعة لكموش رجس الموابيين على الجبل الذي تجاه اورشليم.ولمولك رجس بني عمون. 8 وهكذا فعل لجميع نسائه الغريبات اللواتي كن يوقدن ويذبحن لالهتهن. 9 فغضب الرب على سليمان لان قلبه مال عن الرب اله اسرائيل الذي تراءى له مرتين 10 واوصاه في هذا الامر ان لا يتبع الهة اخرى.فلم يحفظ ما اوصى به الرب. 11 فقال الرب لسليمان من اجل ان ذلك عندك ولم تحفظ عهدي وفرائضي التي اوصيتك بها فاني امزق المملكة عنك تمزيقا واعطيها لعبدك ) . فبرأ الله تعالى نبيه سليمان عليه السﻻم من هذه الفرية المسجلة في كتابهم المحرف بقوله : ( و ما كفر سليمان ) ثم بين أن الكفار الحقيقيين هم من تآمر ضده و سماهم الشياطين فقال : ( و لكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر ) و كلمة ( يعلم ) كما أنها تأتي من التعليم فهي تأتي كذلك من اﻹعﻻم و قد جاء في كﻻم العرب تعلم بمعنى إعلم ، و كما نتداوله في وقتنا الحاضر تقول لصاحبك : علمني عن كذا أي أخبرني . أما كلمة السحر فقد جاءت في كﻻم العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فجملة ( يعلمون الناس السحر ) تعني : أنهم يخبرون الناس بالكذب و البهت و تزييف الحقائق عن نبي الله سليمان عليه السلام و يصرفونهم عنه و يستميلونهم للقيام بالثورات ضده . و كذلك فقد اتبعوا ما وقع من الملكين بكسر الﻻم (هاروت و ماروت ) كما في قراءة ابن عباس اللذين كانا يدبران المؤامرات ضد ملك بابل بالعراق ﻹنقاذ اليهود من اﻷسر و إعادتهم إلى اﻷرض المقدسة ، و مع أن الفعل واحد و هو التآمر ضد الحكم القائم إﻻ أنه عند ذكر نبيه سليمان استعمل كلمة الشياطين و السحر و عند ذكر الملكين استعمل كلمة أنزل لبيان أنهما بخلاف الشياطين فقد كانا ملكين صالحين و هدفهما إنقاذ شعبهما من اﻷسر بأمر الله تعالى و قد كانا ﻻ يعلمان أحدا أي يخبرانه بأمرهما و يطلبان منه مساعدتهما حتى يقوﻻ إنما نحن فتنة فلا تكفر بإظهار أمرنا ﻷعدائنا . ثم تعود اﻵية إلى يهود المدينة فتقول : ( فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء و زوجه ) أي أن هؤﻻء اليهود يستقون و يستفيدون من طريقة الشياطين و من طريقة الملكين السابق ذكرهما و ينسجون على منوالهما من الخطط و المؤامرات و الكذب و البهت و الخديعة في سبيل إبعاد الناس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم و صرفهم عن دينه ما يمكن أن يفرق بين المرء و زوجه من شدته . كما قال تعالى عن سحرة فرعون : ( و جاؤوا بسحر عظيم ) و قد حفلت السيرة النبوية بذكر مؤامراتهم و مكائدهم ضد المسلمين و نبيهم صلى الله عليه وسلم فقد حاول بنوا النضير قتله و دست له امرأة السم بخيبر فنجاه الله منهم هذا وﻻ ننسى ما كان يفعله زعيمهم كعب بن اﻷشرف و أعوانه من تأليب قريش و غيرها من القبائل على المسلمين و التشبيب بنسائهم في أشعاره و نسبة السوء و الفحش إليهن و هو ما يكون سبب للتفريق بين المرء و زوجه خاصة مع شدة الغيرة التي يتصف بها العرب . لكن الله يطمئن عباده بأن هذه اﻷفعال و المكائد مع شناعتها لن تضر أحدا إﻻ بإذن الله إذا انساق معها و صدقها . أخي الكريم . ﻻ يوجد في اﻵية الكريمة دليل على حقيقة السحر المتعارف عليه عند الناس الذي يقلب اﻹنسان حيوانا و الحيوان إنسانا و يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما المعنى هو الكذب التمويه و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق فإن قالوا سورة الفلق فيها دليل آخر على ذلك فستجد الجواب في تفسير المعوّذتين إن شاء الله .
@A.A.a-s9v
4 жыл бұрын
يا عمر احذف الحلقة تراها غير مفيدة . بالعكس فيها صيغ استدعاء جن و قد يحصل مس لمن سمعها ولم يكن متحصن باذكار الصباح و المساء انصحك بحذف الحلقة اخي عمر
@قناةدينية-ن5ر
4 жыл бұрын
ياخواااف هههههه اخوي أضعف الأنس اقؤي من الجن واجهل الأنس أفقه من اعلم الجن
@TA-qb7vi
3 жыл бұрын
@@قناةدينية-ن5ر معلومتك غلط و اخبر النبي صلى الله عليه وسلم ان اكثر امته يموتون في اخر الزمان بسبب العين و العين سهم من الشيطان الي هو من الجن فكيف يكونون ضعفاء
@mossab0
3 жыл бұрын
@@TA-qb7vi العين من انواع الحسد لا دخل للشيطان فيها
@TA-qb7vi
3 жыл бұрын
@@mossab0 الله أعلم لكنها تضعف بإذن الله إذا ضعف القرين و القرين يضعف بطاعة الله و النوافل
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@altamimi4614
4 жыл бұрын
ماشاء الله الله يعافيك استاذ عمر ذيبان على ما تقدمه من معلومات وتوعية وتثقيف تشكر عليه دايم مبدع الله يحفظنا وإياكم والمسلمين ويدفع البلاء ويشفي المرضى
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني.
@فؤادالمرحبي
Жыл бұрын
الجن والسحر المذكوران في القران الكريم هما بالمعنى الذي ذكره القران الكريم والسنة النبوية وهما بهذا المعنى المشهور ورثناه من القرآن والسنة وليس من كتب التراث وحسب كما أنه يوجد سحر يربط الرجل عن زوجته بدليل القران الكريم في ذكر قصة هاروت وماروت قال تعالى عنهم في صدر الاية الكريمه واتبعوا ماتتلوا الشياطين على ملك سليمان ...إلى ان بلغ قوله ومايعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما مايفرقون به بين المرء وزوجه....الآية ليش تقول لايوجد بل يوجد كذالك تقول قصة سحر النبي مكذوبه لا بل صحيحة وقد اثنتتها كتب الحديث والروايات الصحيحة وانزل الله آيات سورتي الفلق والناس لهذا السبب حيث كان يقرأها النبي آية آيه ومع كل آية يفك عقد من عقد السحر الذي اصابه صل الله عليه وسلم والنبي هو بشر يصيبه مايصيب البشر ويعتريه ما يعتريهم ويحزن ويفرح وكل ما يصيب البشر يصيبه قال تعالى. قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى الي .... الآية وقال تعالى قل سبحان ربي هل كنت الا بشرا رسولا.صدق الله العظيم انتبه يا اخ عمر وعساك من حين كتابة المنشور قد عقلت إلى الآن ونرجوا أن تسحب كلامك أو كتابتك لكي لا يأتي يوم القيامة وتحاسب عليه وقد يمكن ضللت به الكثير من متابعوك اعتذر واسحبه قبل أن يأتي يوم لا ينفع الندم هذا والله اعلم يقول الشاعر وما من كاتب إلا سيــفنى .. و يبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شيء .. يـسـرك في القيامة أن تراه. تحياتي
@KhalidAlGhamdi001
3 жыл бұрын
تعس من ترك اللجوء لجبار السموات والارض واستعان بشياطين تزيده رهقا
@aasemasem9813
3 жыл бұрын
الشيخ ابن باز رحمه الله قال لايجوز قراءة كتب السحر ومنها شمس المعارف (لمن يهمه الأمر) ارجو منك اخ عمر ان تحذف هذا الفيديو لأنك تنشر فيه أفكار الكتاب، لايوجد فيه فائدة للمسلمين، بل ينفع الكفار والمشركين و يجب عليك حرق هذا الكتاب ،أما ماينفع المسلمين هو هذا الدين بالصلاة وقراءة الأذكار ،ونرجو من الله أن يغفر ذنوبنا ويدخلنا الجنة بدون حساب
@bassimaraheel7240
3 жыл бұрын
شكرا لك الأخ عمر على التوضيح، صحيح هذا الكتاب معروف منذ القدم وللأمانة عندما أدخلنا خدمة الأنترنت للبيت وبدأنا في استعماله بمجرد ما كتبت جملة "تحميل كتاب .. " أول ما طلع لي في الخيارات شمس المعارف الكبرى في رأس القائمة لكن الحمد لله كان عندي علم بفساده ورغم فضولي للتطلع إلا أنني رفضت قراءته، ومنذ ذلك الوقت أيقنت أن الأمر تيسر لأصحاب القلوب المريضة وللبعيدين عن الدين والجهلة في تلقي علم السحر بوجود خدمة الأنترنت بعدما كان صعب المنال الوصول للمصادر فيما مضى لقلة انتشارها على أرض الواقع
@OUEQ
4 жыл бұрын
أنصحكم بمشاهدة سلسلة مقاطع للساحر التائب حامد آدم لأن دخل عالم السحر عن طريق الصوفية وتكلم عن تجربته بإسهاب ففيه تفاصيل كثيرة
@humodm223
3 жыл бұрын
حامد كان قطب فضح الكثير من الامور عقابها الموت اعرف هذا الرجل حق معرفه
@hanihani2222
3 жыл бұрын
كيف اتواصل معك؟ حمود
@issss_AL-RASHIDI...
3 жыл бұрын
معروف قصته مع الجن سهسهوبي الي راء عرش إبليس
@حسامالدين-ن1ج
3 жыл бұрын
@@humodm223 تعرفه شخصيا ام عن طريق اليوتيوب
@humodm223
3 жыл бұрын
هاني عطية كلمني واتسب +358 45 73962596
@عبداللهمالمفرح
11 ай бұрын
استغرب ممن يلجأ الى مخلوق ضعيف ويترك الخالق وقد قال (إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعان)
@ahmedalhasani8042
Жыл бұрын
مافي كان داعي تذكر بعض الرموز والاسماء لانه فيها اسماء شركيه بالله
@metso.1578
3 жыл бұрын
6:09 يعرفوا ان الشيعة جُهلاء ،فحطوا سالفة الادعية براس ال البيت عليهم الصلاة والسلام،عشان يصدقوا بأن السحر عادي،، اصلا كثير شيعة يؤمنوا بخزعبلات الروحانيين ،لا وتلقاهم متفننين بتأليف كتب تعليم السحر ،هذا بدال مايتفننوا بذكر سيرة الرسول او كتب علمية ،لاحول ولاقوة الا بالله ،الله يهداهم لعبادته وحده لاشريك له. الحمدلله اللهم ثبتني على الايمان
@naif-1993
3 жыл бұрын
شكراً لك ع هذا المجهود.. هذا النوع من الكتب لا يقرأه الا شخص متمكن من نفسه وصاحب ايمان قوي لا يتأثر باي شيء.. الافضل ان تحذف الحلقة لان في ناس ضعاف نفوس ربما يتأثرون بهذا الكلام ويتحمسون لـ قرأة الكتاب وتكون انت فتحت باب لدخولهم عالم السحر والسحرة
@Ghost.617
3 ай бұрын
حتى من لديه قوة ايمان لا يقرأه
@atimeahcene7413
4 жыл бұрын
لما وجدو صعوبة واستحالة في تحريف القرآن صارو يستعملون ايات القرأن كغطاء لشركهم وانحرافهم فالانسان العادي لما يحد ذكر الله و رسوله في الكتاب يظن انه كتاب دين فيجر الى الشرك بالله، و لو كان كتاب ليس فيه ذكر لله لنصرف الناس عنه، اللهم باعد بيننا وبين كل عمل يغضبك
@saadal-sha6504
3 жыл бұрын
انت تسمع بمقولة ( خالف تعرف ) وتحسب ان موضوعك هذا راح يكون قنبلة الموسم وينتشر وتحقق مشاهدات عالية إما (للشهرة والمال) او لشيء ثاني والله اعلم وهالشيء الثاني اكيد ما راح يكون فيه منفعه للناس بصراحة انا لاحظت بعض مقاطعك ( اما فيه سؤال فتنة او ذكر فتنه او حلقه فتنة مثل حلقتك هذي) ترا اللي نصحك بالاسلوب ما يبغى لك الخير سواء كان اشخاص او من نفسك الامارة بالسوء
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
@saadal-sha6504
3 жыл бұрын
@@mawaddah6923 (سالفتك طويلة) اللي خلطت به الزيت مع الماء ،، دسيت فيها مقتل ابن الزبير وزواج العرب بالجن وخلطت المواضيع مع بعض قال تعالى {وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِّنَ الْجِنِّ} الجن مخلوقات مؤكدة بالقرآن مهو كتب التراث قال تعالى {فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ } والعلم لا نأخذه من مجهول مثلك ( يقتص من كلام بعض اهل العلم) ويبنيه على فهمه القاصر صراحه خلطك للموضوع ودسك لاحداث ليست فيه واسقاطك على الموروث واماكن واشخاص يستدعي الريبة " بناءاً عليه " يا أخ/ت يامجهول صراحة ما عندك سالفه ^_^ ✋🏻
@saadal-sha6504
3 жыл бұрын
فئات عمرية كبيرة وصغيرة تتابعك انا وش استفيد من ذكرك لي اشياء واسماء وارقام وخزعبلات السحرة من هالكتاب ؟؟ يعني تبغاها تعلق في ذهني او في عقلي الباطن !! انت كذا تضر ولا تنفع ،، بحسن نية او بسوء نية ولا خير فيك بعد اليوم اذا لم تحذف هذا المقطع اللي راح تؤثم عليه واثم كل من راح تتفتح عينه عليه او ينتبه له
@dzdz3240
2 ай бұрын
الدجل هو خلط الحق مع الباطل و الحق لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه الدجل هو الكذب باحترافية
@axmedbincawwen9240
3 жыл бұрын
كلنا نحن المسلمين ندافع على اشرف الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. صلو على النبي❤️
@user-cloudyyy
6 ай бұрын
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
@mohammedabdulaziz9143
3 жыл бұрын
أنا أستغرب طرح وتناول هذا الكتاب هل هو لإثبات ماهو معلوم أنه من كتب السحر والشعوذة ؟ أظن هذا الموضوع ضرره عليك أكثر من نفعة . وأقترح حذف المادة . فقد تشجع من كان متردداً أو تدله على طريق الشرك والضلال ويكون وزره ووزر مايعمله أو يُعلمه غيره عليك إلى يوم الدين .
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
اخواني، الجن والسحر المذكوران في القرآن الكريم ليسا بالمعنى المشهور عندنا اليوم والذي ورثناه من كتب التراث والقصص الشعبية، وبناء عليه لايوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس ولاتلبس، وكذلك لايوجد سحر يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه، وقصة سحر النبي عليه الصلاة والسلام قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة وضعت للإساءة والطعن في نبينا عليه الصلاة والسلام. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله. أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
@mohammedabdulaziz9143
3 жыл бұрын
@@mawaddah6923 مع احترامي كلامك غير صحيح نهائياً . يوجد سحر . ويوجد جنس مختلف عن البشر اسمهم الجن .. وإبليس ( كان من الجن ) وطرده ربنا من رحمته وأوجب له العذاب لتكبره بسبب خلقته المختلفة عن آدم عليه السلام ( قال أنا خير منه ، خلقتني من نار وخلقته من طين ) ( إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم ) ولذلك أمرنا بالإستعاذة منهم عند دخول الخلاء وخلافه . والرسول عليه الصلاة والسلام أرسل إلى الثقلين الجن والأنس . وأظن الآيات والأحاديث واضحة وصريحة و كثيرة بهذا الشأن ، ولا يمكن لي أعناق النصوص لتوافق فكرة شخص ماء بدون سند واضح وصريح . ولو كان فعلاً ما تقول لأوضحه لنا ديننا الكامل ونبينا الذي تركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
@@mohammedabdulaziz9143 أشكرك أخي على تعقيبك ولا أوافقك عليه، وأرى أنك كتبته على عجل، ولا ألومك على عدم قبولك ما كتبت لأن ما بني في قرون لا يمكن تعديله في ساعة من نهار، حفظك الله ورعاك.
@mohammedabdulaziz9143
3 жыл бұрын
@@mawaddah6923 العفو حبيبنا .. أشكرك على تقبل رأيي . و أشير أنه ليس مبنياً على تصور سابق أتمسك به رغم انه خاطئ .. بل لعدم وجاهة طرحك مقابل الأدلة الواضحة الصريحة والمعاناة الشخصية . وهناك عدد من السحرة التائبين محاضراتهم موجودة باليوتيوب يشرحون بالتفصيل تعاملهم مع الجن ولعلك تبحث عن السوداني أحمد . فربما أنت تكتشف أنك كنت تصادم معلومة بدهية كمن يريد أن ينفي وجود الشمس وهو في منتصف النهار .. تحياآتي
@mawaddah6923
3 жыл бұрын
@@mohammedabdulaziz9143 أخي بارك الله فيك، إن كانت معاناتك الشخصية انتهت فالحمد لله حتى وإن بقيت الفكرة فسوف تتبدد مع مرور الأيام، أما إذا كانت باقية فأدعوك وألح عليك أن تعيد النظر في وضعك، ولا تغتر بما يطرح في القنوات، سواء من التائبين أو القائمين فكلها لا يصح منها شيئ، حفظك الله من كل مكروه.
@leenazoubi6836
3 жыл бұрын
والله يا أخ عمر اني قرأت في هذا الكتاب في سن صغيرة وعن جهل وصارت العجايب في حياتي ...لاسامح الله من اعطاني هذا الكتاب
@mojahedabdallah9567
2 жыл бұрын
شنو صار معاك
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@MODAR7ALSODAA
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 لا تتفلسف هذا كلام أهل الهيئة وليس علماء المسلمين السنة .
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@MODAR7ALSODAA كلام أهل الهيئة وأهل السنة وغيرهم يستشهد له ولا يستشهد به، فهل عندك ما تستشهد به من كلام الله تعالى على ما تعتقده؟!
@MODAR7ALSODAA
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 أجل فكلام الله لا يعلى عليه .
@footballvine9568
2 ай бұрын
هو من الجزائر تحديدا من ولاية عنابة ولايتي الملقبة ب بونة لهذا سميا ب البوني
@AhmedGhennai-t6z
5 ай бұрын
استحضار الجن من اجل مصلحتك . لا يمكن إلا اذا اشركت بالله . و قمت بتلبية طلباتهم الشركية . و العياذ بالله . لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم
@Joe-503
3 жыл бұрын
ياليتك ذكرت التفاصيل والمضمون بدون ذكر إسم الكتاب .. من مختلف الاعمار والعقول يتابعونك اخي عمر .. فالبعض ينتهزها للبحث عن الكتاب والتعمق فيه ..
@franazi
2 жыл бұрын
اللهم ثبتنا على ماتحب وترضى حتى نلقاك .. واهلي وذريتي اجمعين امين
@براق-ع3ظ
3 жыл бұрын
عندما قرأت هذا الكتاب حبا في الاطلاع قرأت بعض الابيات الشعرية فيه فشعرت بنفس قرب أذني اليسرى وكانها زمجرة كلب اعزكم الله ولولا أني كنت متحصنا قبل قراءته لربما تأديت أنصح بعدم قرآءته
@abdulrahman795
3 жыл бұрын
سؤال صدق هذا حصل معك او تخويف للناس فقط ؟ واذا كان حقيقي الحمد لله انه ستر عليك وحماك
@براق-ع3ظ
3 жыл бұрын
@@abdulrahman795 نعم حقيقي ضننت أنني أتوهم لكن احسست بحرارة النفس قرب عنقي فتأكدت و في إحدى المرات تحركت عصى الستائر بقوة ورأيت شعلة صغيرة تطير عندما اقتربت من الستار فلم اقربه مجددا الحمد لله
@Fas100
3 жыл бұрын
النفس الي عند اذنك جني او شيطان كفاك الله شره اقصر طريق للجنون هذا الكتاب الملعون احنا بغنا عن امور تضرنا يازين كتب الحب والعشق 🤣
@FrauElegante
3 жыл бұрын
@@براق-ع3ظ و مذا فعلت بالكتاب بعد قراءته؟ ارجو انك احرقته لان دفنه ...يمكن ان يظهر من جديد لو احرقته فقد تكون احرقت فتنة
@براق-ع3ظ
3 жыл бұрын
@@FrauElegante اخي انا لم اشتري الكتاب انا قرأته pdf على جهاز الكمبيوتر
@user-tq4uw3eg1u
3 жыл бұрын
ارجو تحذف هذا المقط
@crash1115
2 жыл бұрын
اعجبتني في افتخارك بعربيتك على صدرك الدهر يومان
@عبدالإلهعبدالرحمن-ك5ن
Жыл бұрын
لا يحصل إلا ما اراده وقضاه ألله جل جلاله
@عادي-ظ6ل
4 жыл бұрын
يا ايها الذين امنو لا تلهكم اموالكم ولا اولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذالك فاولئك هم الخاسرون....
@mlekdz7655
3 жыл бұрын
بمجرد قرائته تسكن بالجن وتصبح خادم لهم وتصبح حياتك جهيم في جهيم ،اللهم استرنا ،ابتعدو عنه
@سرالحياة-و7ح
3 жыл бұрын
موضوع سخيف جيدا لا يجوز التكلم به خاصة وان اكثر الناس هذه الأيام تتعامل بالسحر والفجور اعوذ بالله
@BrussiaBvB
3 жыл бұрын
ما عهدناك هكذا اخي عمر ما كان عليك أن تتعمق في الكتاب وتفاصيله وطرق التحضير ونطقك لاسماء الجن او الشياطين والطلاسيم !!! يا أخي خاف على نفسك وعلى المستمع
Пікірлер: 2,5 М.