سورة النحل سورة مكية ما عدا الآيات 126: 128 فمدنية، وهي من المئين، آياتها 128، وترتيبها في المصحف 16، في الجزء الرابع عشر، نزلت بعد سورة الكهف، بدأت بفعل ماض أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ . السورة بها سجدة في الآية رقم 50، سميت بهذا الاسم نسبة إلى الآيات 68 و69 التي تحدثت عن النحل والعسل الذي فيه شفاء للناس: وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ .
- 2 жыл бұрын
تلاوة لسورة النحل للشيخ أبوبكر الشاطري
- Рет қаралды 51,231
Пікірлер: 25