اصفار مفقودة من كتاب المقدس 1- سفر حروب الرب وقد جاء ذكر اسم هذا السفر في ( العدد 21 : 14 ) 2- سفر ياشر وقد جاء ذكر اسم هذا السفر في ( يشوع 10 : 13 ) 3- سفر أمور سليمان جاء ذكره في ( الملوك الأول11 : 41 ) 4- سفر مرثية إرميا على يوشيا ملك أورشليم وجاء ذكر هذه المرثية في ( الأيام الثاني35: 25 ) 5- سفر أمور يوشيا ( الأيام الثاني35: 25 ) 6- سفر مراحم يوشيا ( الأيام الثاني35: 25 ) 7- سفر أخبار ناثان النبي ( أخبار الأيام الثاني9 : 29 ) 8- سفر أخبار شمعيا النبي ( الأيام (2) 12/15 ). 9 - سفر أخيا النبي الشيلوني ( أخبار الأيام الثاني9 : 29 ) 10 - وسفر رؤى يعدو الرائي وقد جاء ذكر هذه الاسفار في ( أخبار الأيام الثاني9 : 29 ) 11 - سفر أخبار جاد الرائي وقد جاء ذكره في ( أخبار الأيام الأول 29 : 31 ) 12- سفر شريعة الله ( يشوع 24: 26 ) 13- سفر توراة موسى ( يشوع 8: 31 ) 14- سفر شريعة موسى ( يشوع 23: 6 ) 15- سفر أخبار صموئيل الرائي ( الأيام الأول 29:29 ) 16- سفر حياة الخروف ( رؤيا يوحنا اللاهوتي 13:8 و 21:27 ) ان قلتم أنها أسفار لم يوحى الرب بتبليغها ، فلا تملكون دليلا واحد على ذلك . ويبقى هنا ان نرى ماذا قال علماؤكم عن هذا الأمر ..... يقول آدم كلارك: " حصل لقلوب العلماء قلق عظيم لأجل فقدان تاريخ المخلوقات ( سفر مفقود ذكر في ملوك (1) 4/32 - 13 ) فقداناً أبدياً ". ويقول طامس أنكلس الكاثوليكي: " اتفاق العالم على أن الكتب المفقودة من الكتب المقدسة ليست بأقل من عشرين ". وتقول دائرة المعارف الكتابية (كلمة أبوكريفا): أن هناك رسالة مفقودة إلى الكورنثيين: ففي (1كو 5: 9) يذكر الرسول رسالة إلى الكورنثيين يبدو أنها قد فقدت. وفي القرن الخامس أدمجت بعد الرسالة الثانية لكورنثوس رسالة قصيرة من الكورنثيين إلى بولس وأخرى من بولس إلى الكورنثيين، وهما موجودتان في السريانية، ويبدو أنهما كانتا مقبولتين في دوائر كثيرة في نهاية القرن الرابع، وهما تكونان جزءً من أعمال بولس الأبوكريفية، ويرجع تاريخ كتابتهما إلى حوالي 200 م.
@alkatebalsiasy3930
3 ай бұрын
هذا الكاهن ما يقوله صحيح و هذا لا ينفي ان الكاثوليك ايضاً على نفس إيمان الأرثوذكسي فما الفرق؟ الكنيسة انقسمت في الأساس بسبب الكبرياء، إذن نحن أمام باب (الوَحدة) و سوف ندخله منتصرين، ليس بفضلنا و إنما بفضل الروح القدس (الله)، إذن نحن أمام خيار لا ثاني لهُ هو الإتفاق على إيمان واحد، و هو الحل الوحيد لقوة الكنيسة، السيد المسيح له كل المجد، الله الظاهر في الجسد، طلب في صلاته ليلة صَلبهِ من الأب ما يلي: لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا، كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَ أَنَا فِيكَ، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا وَاحِدًا فِينَا، لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي. فمن يُفَرِق و َلا يجمع مَعَ المسيح هُوَ الشيطان نفسه، إن كلمة الله غالبة و طُلبَة السيد ليلة العشاء الأخير لن تذهب سُدىً، لأنه قال أيضاً في مُنَاسَبَةٍ أخرى: مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ، وَ مَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ. فإن كنت أرثوذوكسي او من طائفة أخرى و لا تحاول الجمع مع السيد فأنت تسبح في تيارٍ مُعَاكِسٍ، لقد أوغل البعض منْ قادة الكنيسة فيما ذهبوا إليه من تفاسير فلسفية لا تشع لاهوتاً بل فلسفة سبّبَت الفرقة، إذن الخيار لك. تحياتي
@soheirabdou8213
3 ай бұрын
شغلك شغلانه احسن من الفتن الي انت عملها
@samirnouh7143
3 ай бұрын
فتن ايه يا جاهل الشيطان مش مرتاح من ثبات كنيستنا الارثوذوكسية وحفاظها على التعليم الصحيح المسلم من اباءها القديسون الاوائل
Пікірлер: 4