اللهم صل على محمد وال محمد احسنت سيدنا اطاله الله عمرك الشريف
@aliabdlbari-re3yt
4 ай бұрын
جزاكم الله خيرا
@sofialiraqi8406
4 ай бұрын
احسنتم وفقكم الله سيد وامد الله بعمركم
@mmmmm9586
4 ай бұрын
ربي يحفضك سيدنا
@ندىكردي-ت8ل
4 ай бұрын
اللهم صل على محمد وال محمد
@talebalzein4192
4 ай бұрын
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
@فَالرَّاغِبُعَنْكُممارِق
4 ай бұрын
اسال الله العلي القدير أن يحفظك بحق محمد وآل محمد
@حسينالعراقي-غ1ذ2ع
3 ай бұрын
احسنتم النشر بارك الله فيكم
@محمدالمولىالمولى-ج4ل
4 ай бұрын
اللهم صل على محمد وآل محمد. حفظ الله تعالى مرجعيتنا الدينية الصالحة ورجالاتها الأمناء على الدين والعقيدة والوطن. طيب الله أنفاسكم سيدنا الجليل سماحة السيد علاء الموسوي ببركة الصلاة على محمد وآل محمد.
@user-dw5os6md3i
4 ай бұрын
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعداهم سيدنا اقسم عليك بصديق الزهراء عليها السلام نتدعيلي بقضاء حاجتي في هذا الشهر المبارك
@TopThre90
4 ай бұрын
#اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد وصلِ على الصديقة الطاهرة#فاطمةالزهراءعليهاالسلام #اللهم-صلِ على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها وسرالمستوع فيها عدد مااحاط به علمك
@A.H.M934
4 ай бұрын
ما رأينا الشيعة إلا شينا على الأئمة، والواقع ينطق بهذا بشكل صارخ!!!
@salmomo8327
4 ай бұрын
الله يهديك يا سيد بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢ - الصفحة ١٢ 21 - تفسير الإمام العسكري (ع)، الإحتجاج: بالإسناد عن أبي محمد عليه السلام قال: قال علي بن موسى الرضا عليه السلام: 👈أفضل ما يقدمه العالم من محبينا وموالينا أمامه ليوم فقره وفاقته وذله ومسكنته أن يغيث في الدنيا مسكينا من محبينا من يد ناصب عدو لله ولرسوله، يقوم من قبره و الملائكة صفوف من شفير قبره (1) إلى موضع محله من جنان الله فيحملونه على أجنحتهم، ويقولون: طوباك طوباك يا دافع الكلاب عن الأبرار، ويا أيها المتعصب للأئمة الأخيار.👉 22 - تفسير الإمام العسكري: قال أبو محمد عليه السلام: قال محمد بن علي الجواد عليهما السلام: إن حجج الله على دينه أعظم سلطانا يسلط الله بها على عباده، فمن وفر منها حظه فلا يرين (2) إن من منعه ذاك فقد فضله عليه ولو جعله في الذروة (3) العليا من الشرف والمال والجمال فإنه إن رأى ذلك فقد حقر عظيم نعم الله لديه وإن عدوا من أعدائنا النواصب يدفعه بما تعلمه من علومنا أهل البيت لأفضل له من كل مال لمن فضل عليه ولو تصدق بألف ضعفه. 23 - تفسير الإمام العسكري (ع)، 👈الإحتجاج: وبالإسناد إلى أبي محمد عليه السلام أنه قال لبعض تلامذته لما اجتمع قوم من الموالي والمحبين لآل رسول الله صلى الله عليه وآله بحضرته، وقالوا: يا ابن رسول الله إن لنا جارا من النصاب يؤذينا ويحتج علينا في تفضيل الأول والثاني والثالث على أمير المؤمنين عليه السلام، وبورد علينا حججا لا ندري كيف الجواب عنها والخروج منها؟ قال: مر بهؤلاء إذا كانوا مجتمعين يتكلمون فتسمع عليهم، فيستدعون منك الكلام فتكلم، وأفحم صاحبهم، واكسر غرته وفل حده، ولا تبق له باقية، فذهب الرجل وحضر الموضع وحضروا وكلم الرجل فأفحمه وصيره لا يدري في السماء هو أو في الأرض. قالوا: فوقع علينا من الفرح والسرور ما لا يعلمه إلا الله تعالى، وعلى الرجل والمتعصبين له من الحزن والغم مثل ما لحقنا من السرور، فلما رجعنا إلى الإمام قال لنا: إن الذي في السماوات من الفرح والطرب بكسر هذا العدو لله كان أكثر مما كان بحضرتكم والذي كان بحضرة إبليس وعتاة (1) مردته من الشياطين من الحزن والغم أشد مما كان بحضرتهم، ولقد صلى على هذا الكاسر له ملائكة السماء والحجب والكرسي، وقابلها الله بالإجابة فأكرم إيابه وعظم ثوابه، ولقد لعنت تلك الملائكة عدو الله المكسور وقابلها الله بالإجابة فشدد حسابه وأطال عذابه.👉 بيان: التسمع: الاستماع. وأكسر غرته أي غلبته وشوكته. والفل: الكسر. والحد: طرف السيف وغيره، ومن الرجل بأسه وشدته أي أكسر حدته وبأسه، ولا تبق له باقية أي حجة باقية. فأكرم إيابه أي رجوعه إلى الله عز وجل. بحار الانوار - جزء ٤٤ - صفحة ٧٠ إلى ٨٠ 20. * " (باب) " * * " (سائر ما جرى بينه صلوات الله عليه وبين معاوية) " * * " (لعنه الله وأصحابه) " * 1 - الإحتجاج: روي عن الشعبي وأبي مخنف، ويزيد بن أبي حبيب المصري أنهم قالوا: لم يكن في الاسلام يوم في مشاجرة قوم اجتمعوا في محفل أكثر ضجيجا ولا أعلا كلاما ولا أشد مبالغة في قول، من يوم اجتمع فيه عند معاوية بن أبي سفيان عمرو بن عثمان بن عفان، وعمرو بن العاص، وعتبة بن أبي سفيان، والوليد بن عتبة بن أبي معيط، والمغيرة بن شعبة، وقد تواطؤوا على أمر واحد. فقال عمرو بن العاص لمعاوية: ألا تبعث إلى الحسن بن علي فتحضره فقد أحيى سيرة أبيه وخفقت النعال خلفه: إن أمر فأطيع، وإن قال فصدق، وهذان يرفعان به إلى ما هو أعظم منهما، فلو بعثت إليه فقصرنا به (1) وبأبيه، وسببناه وسببنا أباه، وصعرنا بقدره وقدر أبيه، وقعدنا لذلك حتى صدق لك فيه. فقال لهم معاوية: إني أخاف أن يقلدكم قلائد يبقى عليكم عارها حتى تدخلكم قبوركم، والله ما رأيته قط إلا كرهت جنابه، وهبت عتابه، وإني إن بعثت إليه لأنصفته منكم، قال عمرو بن العاص: أتخاف أن يتسامى باطله على حقنا ومرضه على صحتنا؟ قال: لا، قال: فابعث إذا إليه. فقال عتبة: هذا رأي لا أعرفه، والله ما تستطيعون أن تلقوه بأكثر ولا أعظم مما في أنفسكم عليه، ولا يلقاكم إلا بأعظم مما في نفسه عليكم، وإنه لمن أهل بيت خصم جدل (2). فبعثوا إلى الحسن عليه السلام فلما أتاه الرسول قال له: يدعوك معاوية، قال: ومن عنده؟ قال الرسول: عنده فلان وفلان وسمى كلا منهم باسمه فقال الحسن عليه السلام: مالهم خر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون ثم قال: يا جارية أبلغيني ثيابي، ثم قال: اللهم إني أدرأ بك في نحورهم، وأعوذ بك من شرورهم، وأستعين بك عليهم، فاكفينهم بما شئت وأنى شئت، من حولك وقوتك يا أرحم الراحمين، وقال للرسول: هذا كلام الفرج. فلما أتى معاوية رحب به وحياه وصافحه، فقال الحسن عليه السلام: إن الذي حييت به سلامة، والمصافحة أمنة، فقال معاوية: أجل إن هؤلاء بعثوا إليك و عصوني ليقرروك أن عثمان قتل مظلوما وأن أباك قتله، فاسمع منهم ثم أجبهم بمثل ما يكلمونك، ولا يمنعك مكاني من جوابهم. ثم تكلم عمرو بن العاص، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: إي يا ابن أبي تراب! بعثنا إليك لنقررك أن أباك سم أبا بكر الصديق، واشترك في قتل عمر الفاروق، وقتل عثمان ذا النورين مظلوما، فادعى ما ليس له بحق، ووقع فيه - وذكر الفتنة وعيره بشأنها ثم قال: إنكم يا بني عبد المطلب! لم يكن الله ليعطيكم الملك فترتكبون فيه مالا يحل لكم، ثم أنت يا حسن تحدث نفسك بأنك كائن أمير المؤمنين، وليس عندك عقل ذلك، ولا رأيه، فكيف وقد سلبته، وتركت أحمق في قريش وذلك لسوء عمل أبيك، وإنما دعوناك لنسبك وأباك، ثم أنت لا تستطيع أن تعتب علينا، ولا أن تكذبنا في شئ به، فان كنت ترى أنا كذبناك في شئ وتقولنا عليك بالباطل، وادعينا خلاف الحق فتكلم، وإلا فاعلم أنك وأباك من شر خلق الله. فقال الحسن المجتبى عليه الصلاة والسلام : وأما أنت يا عمرو بن العاص الشانئ اللعين الأبتر، فإنما أنت كلب، أول أمرك أمك لبغية، وإنك ولدت على فراش مشترك، فتحاكمت فيك رجال قريش منهم أبو سفيان بن حرب، والوليد بن المغيرة، وعثمان بن الحارث، والنضر بن الحارث ابن كلدة، والعاص بن وائل كلهم يزعم أنك ابنه، فغلبهم عليك من بين قريش ألأمهم حسبا، وأخبثهم منصبا، وأعظمهم بغية.
Пікірлер: 16