الذي يسمع للصحفي فوزي بشرى كأنما يسمع للأستاذ مهدي إبراهيم في نبراته الصوتية، هل لكونهما من بيئة واحدة أم الاستاذ فوزي بشرى متأثر بابن بيئته.
@user-fr8et9lu3g
Ай бұрын
التشظي الآن في الأحزاب السياسية السودانية مردّه إلى ضيق الأفق و عدم اتضاح الرؤية علاوة على تقليب المصلحة الشخصية و الكسب الفردي
@moarabass5807
14 күн бұрын
شكرا لكم
@zubidamohammed3426
Ай бұрын
حيوات ❤
@FaisalAhmed-vk1dc
25 күн бұрын
يعملوا خيمه خلينا في النقطه دي من اين للأحزاب أموال وهل ترك الحاكم السابق أموال للناس وهل الأحزاب كانت تحكم وتسيطر علي أموال الدوله ليه ما ذكرت عن خيمة الموز قبل الحرب ما برضه كانت خيام أقيمت قبل الحرب من أموال الشباب والشعب السوداني الأحزاب عندما انتزع منها الحكم بالقوة تركت البلد غنية واقتصاد متوازن انت لا تعرفه أو لا تريد أن تذكره
@Ibrahim-ph2cj
Ай бұрын
لا للحرب موقف اخلاقى، ممكن فى الخليج الشغل ده مامعروف بس رأيك شنو فى الموقف الأخلاقى بتاع لا للحرب على غزة فى شواراع العالم؟ هل هو نداء رومانسى كذلك كما ذكرت؟ ولا فقط هو نداء رومانسى عندما يتعلق الأمر بالحرب فى السودان ولكنة موقف اخلاقى من شعوب العالم عندما يحدث فى غزة كما سمعتك تقرأ ذلك قبل اشهر فى قناة الجزيرة
@Esmail-zm6xb
Ай бұрын
أول من قال (لا للحرب) وأمهل المتمردين وأغراهم بالدمج في المؤسسة العسكرية هو القائد الهمام عبد الفتاح البرهان لكن الدعم (الصريع) ومن يقف خلفهم من تجار الحرب تمادوا في غيهم وارخوا سمعهم إلى القحاتة الصعاليك اذيال البقر ومطية كل حقير. في ظن منهم أنه بإمكانهم كسر الجيش واختطاف الدولة رغم أنف الشعب الأبي فلما أيسوا من تحقيق أهدافهم الرخيصة ومشروعهم التآمري حولوا حربهم الى قتل الشعب بايعاز ممن يتصدق عليهم بفتات الدولارات فعاثوا في الشعب قتلا وتهجيرا واغتصابا .وكل ذلك لم يزد الشعب الا قوة وصلابة يزداد يقينه يوما بعد يوم بضرورة اجتثاث هؤلاء الخونة من القحاتة الشيوعيين والجنجويد الملاعين وكنسهم تماما من ارض الوطن الطاهر مهما كلفنا ذلك من أنفس وأموال وثمرات . هذا الشعب الطيب لما قدر الله له أن يصطف مع القحاتة في يوم ما لم يدر بخلده ما يضمرونه من خساسة وعمالة ونجاسة لكنه اليوم قد عبر ليالي الظلام بوعي تام وادراك كامل. لو قلتم لا للحرب من اول يوم لصدقناكم لكن اليوم وبعد أن فقد الشعب الغالي والنفيس وبعد أن لاح انتصار الجيش وانهزامكم الماثل أمام العالم اصبح لا مكان لمقالة (للا للحرب) . ستنتهي هذه الحرب بحول الله وقوته ثم بارادة الشعب الصنديد وستنصب عما قريب محاكم العدل وستعلق مقاصل الاعدام لينال كل خائن جزاء عمالته وخسته ورخصه. وإن غدا لناظره قريب . ا لتحية والتقدير وكل معاني الاحترام لقواتنا المسلحة ولشعبنا الكريم المنتصر بإذن الله. .ولا نامت أعين العملاء أبوعائشة المحسي.
Пікірлер: 9