SUUFIDA MEELWALBO OOEEY JOOGAAN SHARTOODA IYO KUFRIGOODA UMADAHA ISLAAMKA ALLAH HA KA QABTO
@beautyofislam8253
Ай бұрын
Ilaah hasoo hanuunsho
@Tahalogy
Ай бұрын
Hada baadi miyaa tahiin
@HassanAliHassan1960
Ай бұрын
SubxaanAllah. Qof qabriga ku jiro oo aboor cunay ama tiisa meel u la’ maxuu kuu qaban karaa. Allah aa caabuda oo wax weeydiistaa oo danbi dhaaf weeydiistaa oo cibaado oo dhan asee u sugnaatay
@zakicadde7093
Ай бұрын
Sbxnllh allow adaa jira Ee xaqa nagusug
@Masago2025
Ай бұрын
Muslim waa yihiin lkn tuhun badan kujuro allow sahal umuraha
@al_tauhidchannel4526
Ай бұрын
Hadaad kuwaan muslimiin utaqaan adigaa ubaahan in tawxiid lagu baro
@Masago2025
Ай бұрын
@@al_tauhidchannel4526 saas miyaa
@Masago2025
Ай бұрын
@@al_tauhidchannel4526 qof muslim aha inaad dhahdo gaal masahlano acmaal gaalnimo keeneyso aad kujurtaa waa dhihi kartaa
@AnwarKhan-ln3qw
Ай бұрын
illaa hada wxn la,yabanahy dadka ku dooda gaalo lama dhihikaro way ashahatan ader wa mushrikin qabura caabud ah wana kufar
@Tahalogy
Ай бұрын
Adaa gaal ah
@AnwarKhan-ln3qw
Ай бұрын
@@Tahalogy wad qarartay soma ahan alle aya mushrikiin ku xakumay kuwa qeyr kii caabuda wana kufar adigu bal ka badbadi naarta markey ku dhintan sidan
ابن تيمية خالف المسلمين اكثر من إجماع قطعي مثل قوله بأن النار تفنى ، ومنه قوله بأنه يوجد جهمية مسلمين، وقوله بأن الأنبياء كانوا على دين اقوامهم قبل الوحي اي الكفر عياذا بالله، وهذه الأقوال الثلاث هي غيض من فيض، وهاذا نص كلامه في رميه بالأنبياء الكفر عياذا بالله قال ابن تيمية : "وأما قولهم: إن شعيباً والرسل ما كانوا في ملتهم قط. وهي ملة الكفر، فهذا فيه نزاع مشهور. وبكل حال، فهذا خبر يحتاج إلى دليل سمعي أو عقلي، وليس في أدلة الكتاب والسنة والإجماع ما يخبر بذلك، وأما العقل: ففيه نزاع. والذي عليه نظار أهل السنة: أنه ليس في العقل ما يمنع ذلك .. وأما تحقيق القول فيه: فالله سبحانه إنما يصطفي لرسالته من كان من خيار قومه .. ومن نشأ بين قوم مشركين جهال، لم يكن عليه منهم نقص ولا بغض ولا غضاضة، إذا كان على مثل دينهم، إذا كان عندهم معروفاً بالصدق والأمانة وفعل ما يعرفون وجوبه واجتناب ما يعرفون قبحه وقد قال تعالى: }وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً{، فلم يكن هؤلاء مستوجبين العذاب قبل الرسالة، وإن كان لا هو ولا هم يعرفون ما أرسل به. وفرق بين من يرتكب ما علم قبحه، وبين من يفعل ما لم يعرف، فإن هذا الثاني لا يذمونه، ولا يعيبون عليه، ولا يكون فعله مما هم عليه منفراً عنه بخلاف الأول"اهـ (تفسير آيات أشكلت 1/178-193) وما يشبه هذا الكلام قاله في مجموعه الفتاوى (11/690) (مجموع الفتاوى(10 /309-210) مجموع الفتاوى(15 /30-31) قلتُ: وهذا القول لا يقوله إلا جاهل جهمي خبيث، وإلا فمن المعلوم أن الرسل هم خيار قومهم، منزهون عن الآفات والعاهات والكذب وما يخل بالمروءة، فكيف يعصمهم الله تعالى من هذا، ولا يعصمهم مما هو أقبح من ذلك، وهو الشرك؟ وقد وجد في الجاهلية من كان يستقبح الشرك، ويرى أن الناس على ضلالة، كسلمان الفارسي، وعمرو بن عبسة، والأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وهم صفوة الله من خلقه، لا شك أنهم أولى بذلك. ونحن إنما نقتدي، ولا نبتدي، نتبع، ولا نبتدع. ومن تكلم في تفسير الآيات التي تطرقت إلى هذا الأمر، لم يتكلم بمثل ما تكلم به ابن تيمية، بل وجه الآيات بما يناسب مقام الأنبياء، ومكانتهم، ورد على ما يوهم خلاف ذلك. وقد أحسن الأوزاعي، حيث قال: "قل بما قالوا، وكف عما كفوا". وكذا أحمد حيث قال: "إياك أن تتكلم في مسألة ليس لك فيها إمام". لكن ابن تيمية، أعرض عن هذا كله، ورد كلام من تقدمه من أهل العلم من المفسرين واللغويين وغيرهم، حيث قال: ((هذا تفسير آيات أشكلت حتى لا يوجد في طائفة من كتب التفسير إلا ما هو خطأ فيها)). وكأن الأمة كانت في انتظاره، كي بين لها الحق الذي علمه هو، واختصه الله به، وجهله من تقدمه من العلماء، ومن أجل ذلك طعن في الأنبياء لم يغادر منهم، والرمي بالكفر بالأنبياء كفر جلي وقائله يكون زنديقا
Пікірлер: 15