نساء الرسول لا يدخلن ضمن اهل البيت وانما ذكر استقرار حالتهن المستقره في بيوتهن في بيوت اهلهن ابائهن ولذلك نسبت نساء النبي الي بيوتهن وهي بيوت أهلهن كونه لا يلق التبرج في بيت النبي ذلك التبرج السلوكي الذي سلوكا يمارس في بيوتهن الخاصه بهن وأهلهن ولا صله لبيت رسول الله بفعلهن لأنهن لم يذكرني ما يتلى في بيوتهم من آيات الله بل نيسن و تجاهلن ايات الله بالتبرج كحالهن السابقه في بيوتهن اي بيوت ابائهن ونسبت البيوت إليهن تنزيها لبيت النبي من التبرج والرجز والمعصيه وفاعلها كونهن يعملن على شاكلة بيوت اهلهن وهن من اهلهن وبيوتهم بيوتهم بعضهم من بعض ولسن بعض من اهل بيت رسول الله ولم تنسب بيوتهن الى بيوت النبي فلا قرار لهن في بيت النبوة وانما وقرن في ( بيوتكن) فية اشاره قويه إلى الانقلاب على الاعتقاب والاستقرار في الماضي ضلالا عن الحق واتباع الهوى كحالهن في بيوت اوليائهن من اهلهن فهن بضعة من اهلهن وعلى شاكلتهم وكل يعمل على شاكلته لان الله اصطفي واختار و خص اهل بيت النبوة بالطهاره من الرجس كون بيت النبي هو بيتهم فقط ولم يكن لهم بيت غيره أما حال ازواج النبي تعددت بيوتهن فبيوت اهلهن وما شابهها من البيوت التي يفشين فيها السر ثقه بأهل تلك البيوت وخيانة لبيت النبي وايضا بيت المرأة يكون هو بيت أبيها عندما تعصي وتخالف زوجها وهذا واضح في حاله التظاهر على النبي و إسرارهن بشأن ما اسره النبي الى بعض أزواجه بشأن مايحدث بعده من انقلاب ابويهما على الحكم بهجر القرآن منقلبين على أعقابهم ليعودوا الى ملة التنازع والاختلاف والفشل والعداوة والاقتتال الذي يستغله بني اميه للاستيلاء على الحكم و انزواء بني اميه على منبر النبي يحرفون الدين ويقولون الكذب وكل ذلك نتيجة لفعل انقلاب السقيفة و خيانة الاول والثاني والثالث للعهد وانكروا وصية رسول الله وتنكروا لاهل بيته واستبدلوا مودة قرابة النبي بالعداء والبغض لهم بل واستبدوا بقرابته وقتلوهم و اغتصبوا ميراث النبي وحرموا فاطمة الزهراء والحسن والحسين والإمام على من ميراث النبي ومن العجيب ان نسمع ممن كثر نفاقهم ومن تبعهم من اسلافهم يزكون انفسهم ويستخفون من الناس ولا يستخفون من الله الذي يعلم سرهم ونحواهم ونفاقهم قال الله تعالى ﴿أَلَم تَرَ إِلَى الَّذينَ يُزَكّونَ أَنفُسَهُم بَلِ اللَّهُ يُزَكّي مَن يَشاءُ وَلا يُظلَمونَ فَتيلًاانظُر كَيفَ يَفتَرونَ عَلَى اللَّهِ الكَذِبَ وَكَفى بِهِ إِثمًا مُبينًاأَلَم تَرَ إِلَى الَّذينَ أوتوا نَصيبًا مِنَ الكِتابِ يُؤمِنونَ بِالجِبتِ وَالطّاغوتِ وَيَقولونَ لِلَّذينَ كَفَروا هؤُلاءِ أَهدى مِنَ الَّذينَ آمَنوا سَبيلًاأُولئِكَ الَّذينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَمَن يَلعَنِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصيرًاأَم لَهُم نَصيبٌ مِنَ المُلكِ فَإِذًا لا يُؤتونَ النّاسَ نَقيرًاأَم يَحسُدونَ النّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِن فَضلِهِ فَقَد آتَينا آلَ إِبراهيمَ الكِتابَ وَالحِكمَةَ وَآتَيناهُم مُلكًا عَظيمًافَمِنهُم مَن آمَنَ بِهِ وَمِنهُم مَن صَدَّ عَنهُ وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعيرًا الزكاة خاصه وليست عامه ويصعب على أهل النفوس المنحرفه المدنسه بالرجس أن تتزكي لنفسها. كونها تنفر من تلك الطهاره وتأنس بوحل الرجس ولا تتحول منه .
@MO-hd7ir
9 ай бұрын
لماذا ترك الحسين الولاية واعطاها لغيره ؟؟ لماذا يعطيها لشخص فيه رجس ؟
@a1sso
7 ай бұрын
الحسين لم يعطي الولاية لئي احد لو كان كلام صحيح لما اتا من مكة وحاربة جيش يزيد بن معارية حتى لا يئخذ منة الحكم فا قتلة فا هاذة كلام مو صحيح ❤
@MO-hd7ir
7 ай бұрын
اقصد الحسن*
@كرارحيدر-ش8خ7ب
Ай бұрын
كان في شروط بين معاوية والحسن بن علي عليهم السلام لكن بعد موت معاوية صار اختلاف بين يزيد والحسين عليه السلام وخرج لقتاله روح اقراء التاريخ وتعرف لماذا تنازل الحسن عليه السلام
@MO-hd7ir
Ай бұрын
@@كرارحيدر-ش8خ7ب اذا تنازل الحسن رضي الله عنه لمعاوية رضي الله عنه هذا دليل انه يرضاه حاكما
Пікірлер: 9