عبد الله بن المبارك(رحمه الله)(118 ه- 181 هـ /737 م - 798 م)
أقواله
كامل المروءة من بر والديه، وأصلح ماله، وأنفق من ماله، وحسن خلقه، وأكرم إخوانه، ولزم بيته.
كفى بالله محباً، وبالقرآن مؤنساً، وبالموت واعظاً، وكفى بخشية الله علماً، وبالاغترار به جهلاً.
حسن الخلق: هو بسط الوجه، وبذل المعروف
الزاهد هو الذي إن اصاب الدنيا لم يفرح وإن فاتته لم يحزن
أهل الفضل هم أهل الفضل ما لم يروا فضلهم
من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف غير الله لم ينفعه أحد
لم يتزين الناس بشيء أفضل من الصدق، وطلب الحلال.
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله.
عاملوا الله - عز وجل - بالصدق في السر فإن الرفيع من رفعه الله، وإذا أحب الله عبداً أسكن محبته في قلوب العباد.
عاملوا الله - عز وجل - بالصدق في السر فإن الرفيع من رفعه الله، وإذا أحب الله عبداً أسكن محبته في قلوب العباد.
عاملوا الله - عز وجل - بالصدق في السر فإن الرفيع من رفعه الله، وإذا أحب الله عبداً أسكن محبته في قلوب العباد.
من المعروف أن ترى المنة لأخيك عليك إذا أخذ منك شيئاً لأنه لولا أخذه منك ما حصل لك الثواب، وأيضاً فإنه خصك بالسؤال، ورجا فيك الخير دون غيرك
لا تستوحش طريق الهدى لقلة أهله، ولا تغتر بكثرة الناس.
اغتنم ركعتين زلفى الى الله إذا كنت ريحا مستريحا، وإذا هممت بالنطق فى الباطل، فاجعل مكانه تسبيحا
نعمة الهدية الكلمة الطيبة من الحكمة يحفظها الرجل حتى يلقيها إلى أخيه.
خصلتان تقسيان القلب: كثرة النوم، وكثرة الأكل.
إذا ظهرت الغيبة ارتفعت الأخوة في الله
من علامة المنافق أن يحب المدح بما ليس فيه، ويكره الذم بما فيه، ويبغض من يبصره بعيوبه، ويفرح إذا سمع بعيب أحد من أقرانه.
المؤمن يزرع نخلاً، ويخاف أن يثمر شوكاً، والمنافق يزرع شوكاً، ويطلب أن يثمر رطباً.
إنما تقاطع الناس بالتكلف، يزور أحدهم أخاه، فيتكلف له، فيقطعه ذلك عنه.
خوف العبد من الله على قدر معرفته به.
من وقي خمساً وقي شر الدنيا و الآخرة: العجب، والرياء، والكبر، والإزراء، والشهوة.
ركوب الذنوب يميت القلوب وقد يورث الذل إدمانها وترك الذنوب حياة القلوب وخير لنفسك عصيانها
لو كنت مغتابًا أحدًا لاغتبت والدَيّ لأنهما أحقُّ بحسناتي
استعرت قلمًا بأرض الشام، فذهبت على أن أرده، فلما قدمت (مرو)من مدن خرسان نظرت فإذا هو معي، فرجعت إلى الشام حتى رددته على صاحبه
إذا غلبت محاسن الرجل على مساوئه لم تذكر المساوئ ،
و إذا غلبت المساوئ على المحاسن لم تذكر المحاسن
كان يكثر الجلوس في بيته فقيل له: ألا تستوحش ؟ فقال: كيف أستوحش وأنا مع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
الدنيا سجن المؤمن، وأعظم أعماله في السجن الصبر وكظم الغيظ، وليس للمؤمن في الدنيا دولة، وإنما دولته في الآخرة
كان يكثر الجلوس في بيته فقيل له: ألا تستوحش ؟ فقال: كيف أستوحش وأنا مع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
ما أجد لذة، ولا راحة، ولا قرة عين إلا حين أخلو في بيتي
@wqafat
#قصص_الاسلام
#اقوال
#اقتباسات
#الصحابة
#حكم
#اقوال_وحكم
#كلمات_من_نور
#quotes
#التابعين
Негізгі бет من اقوال | عبد الله بن المبارك | وقفات
Пікірлер: 2